80% من النساء السعوديات يحلمن بوظيفة تجمع بين الراتب والرسالة. لأول مرة، جمعية دينية تفتح أبوابها للكوادر النسائية بهذا التنوع. فرص محدودة قد تغلق بابها قريباً أمام المتأخرات. التفاصيل في السطور التالية لتكتشف كيف يمكن أن تغير حياتك المهنية بهذه
في خطوة استثنائية، أعلنت جمعية قبس للقرآن والسنة والخطابة عن فتح باب التوظيف لـ3 مناصب حيوية للنساء، تكسر بها الحاجز التقليدي. تحتاج الجمعية إلى متخصصين في الحوكمة والموارد البشرية والفنيين التقنيين، بمتطلبات لا تتعدى سنة خبرة واحدة. قالت إدارة الجمعية: "نؤمن بأن المرأة شريك أساسي في خدمة القرآن والسنة". هذا الإعلان أحدث موجة حماس بين النساء المؤهلات وأسرهن.
هذا الإعلان يأتي في ضوء نمو الجمعية وزيادة نشاطاتها مما يتطلب توسيع فريق العمل بكوادر نسائية. يعود هذا التوجه إلى رؤية 2030 وتمكين المرأة، مع مقارنة بإسهامات المرأة السعودية السابقة في القطاعات المختلفة. خبراء يتوقعون أن تحذو جمعيات أخرى حذو جمعية قبس في هذا الاتجاه.
وظائف في الجمعية تمثل فرصة ذهبية لتحسين الدخل وتطوير المهارات، مع التزام بخدمة القيم الإسلامية. تعد الجمعية بأن تعكس نجاحاتها في خدمة المجتمع والتي ستلهم أيضاً جمعيات أخرى لتحذو حذوها. يوصى بسرعة التقديم والاستعداد الجيد للمقابلات، حيث يتوقع أن يكون هناك ترحيب واسع من الأسر المحافظة والمجتمع لهذه الخطوة.
إنها فرصتك لبدء عهد جديد للتوظيف النسائي في القطاع الديني، مع ثلاث فرص ذهبية في بيئة مباركة للمرأة السعودية. لا تدعي هذه الفرصة التاريخية تفوتك. هل ستكونين من الرائدات الأوائل؟
