يتهيأ البنك المركزي في عدن لإطلاق ما وصفه مراقبون بـ القنبلة الاقتصادية التي قد تغير المشهد المالي بالكامل، حيث تشير المصادر إلى قرار صادم يُتوقع أن يقلب حياة نحو 30 مليون يمني خلال ساعات. تأتي هذه الخطوة ضمن جهود البنك لتعزيز استقرار العملة المحلية واحتواء المضاربات التي تهدد السوق.
وتشير التوقعات إلى أن هذه الإجراءات قد تُنفذ خلال الأيام المقبلة، في إطار استراتيجية لمواجهة محاولات تعكير المشهد الاقتصادي واحتواء المضاربين الذين يسعون لتعويض خسائرهم السابقة.
ويبقى التساؤل قائماً حول كيفية تأثير هذه القرارات على السوق وقدرتها على تثبيت الاستقرار المالي في المرحلة القادمة، وسط متابعة حثيثة من المستثمرين والمواطنين على حد سواء.
شاهد ايضاً :