159.22 مليون ريال في صفقة واحدة يثير الاهتمام والدهشة في عالم الأعمال. شركة اتحاد اتصالات "موبايلي" تُعلن عن خطوة محورية قد تُعيد تعريف مفهوم المكافآت في السعودية، بتكلفة تفوق 159 مليون ريال لتحويل موظفيها إلى شركاء في النجاح. هذه الخطوة الثورية تأتي بقرار تاريخي قد يجعل الموظفين يشعرون بالفخر والانتماء أكثر من أي وقت مضى. هل نصبح اليوم بحاجة لاختيار سريع للمشاركة في هذا النجاح الخرافي؟ سوف نعرض لكم التفاصيل.

في خطوة لافتة نجحت موبايلي في استكمال عملية شراء أسهمها، بتخصيص 2.5 مليون سهم بقيمة 159.22 مليون ريال، كجزء من برنامج حوافز الموظفين. بمعدل سعر 63.69 ريال للسهم، والذي يُعتبر أعلى من توقعات السوق. "هذا البرنامج يبرز التزامنا بموظفينا كشركاء في النجاح"، كما قال أحد المسؤولين. "آلاف الموظفين الآن يرون الفوائد تقترب منهم"، يقول أحمد العتيبي، مهندس شبكات في الشركة، مشيراً إلى ماذا يعني له هذه الحصة في زيادة الدخل.

    

        
        

            قد يعجبك أيضا :


        
    
    
    

                

            

                

                    
                        اللي بيفكر فيه اتحاد جدة لا يصدق!

                    
                
                
            
        
                

            

                

                    
                        شال السكين ونزل فيه! ترامب مولع

                    
                
                
            
        
                

            

                

                    
                        ميسي وكأس العالم... قصة مالهاش نهاية!

                    
                
                
            
        
            


برامج الحوافز طويلة الأجل أصبحت اتجاهاً عالمياً لجذب المواهب، تحت ضغط المنافسة الشرسة في سوق الاتصالات. هذا التوجه يعيدنا إلى نجاحات شركات التقنية العالمية في جذب الكوادر. "المحللون يتوقعون تحسناً ملحوظاً في أداء الشركة"، كما جاء في تقرير للمحللين. هذا البرنامج يعني نوعاً من الأمان المالي للموظفين وزيادة الإنتاجية بشكل ملحوظ.

موظف متوسط الآن يمكن أن يحصل على مكافأة تعادل راتب شهور إضافية، انعكاساً لتقدير الشركة لموظفيها. هذه الخطوة من المتوقع أن تؤدي إلى انخفاض معدل دوران العمالة وزيادة الإنتاجية. لكن التحذيرات قائمة حول ضرورة فهم الموظفين لشروط وآليات البرنامج جيداً. بعد كل هذا، تتنوع ردود الأفعال بين التأييد العارم والحذر المبرر من المستثمرين.

    

        
        

            قد يعجبك أيضا :


        
    
    
    

                

            

                

                    
                        هتندهش من سبب إغماء الوزيرة فجأة!

                    
                
                
            
        
                

            

                

                    
                        ترامب مستهدف؟ طخوا حليفه بالجامعة!

                    
                
                
            
        
                

            

                

                    
                        فلوسك في السوق؟ انتبه للموعد المهم!

                    
                
                
            
        
            


159 مليون ريال هي الاستثمار في المستقبل والموظفين. موبايلي قد تكون أقرت نموذجاً يُحتذى به لتغيير بيئة العمل في قطاع الاتصالات. للشركات الأخرى، هذه دعوة مستمرة لدراسة هذا النهج الملهم. لكن يبقى السؤال، هل ستصبح موبايلي النموذج المثالي، أم أنها مجرد تجربة جريئة؟