كشفت مصادر عسكرية، تفاصيل جديدة عن اللواء العسكري الجديد الذي دفعت به قوات الشرعية إلى مناطق المواجهات شمال محافظة صعدة.
وأضافت المصادر إن اللواء 102 مشاه وصل فعلياً مديرية باقم شمال محافظة صعدة، وإن كتائب اللواء عبرت منفذ علب الحدودي بين عسير وباقم، قادمة من معسكرات الشرعية في منطقة بيشه بالحدود السعودية.
وأوضحت المصادر لـ"يمن برس" إن اللواء مكون من كتيبتين مشاه وكتيبة صاعقة وكتيبة مدفعية وكتيبة مهام متعددة، ويبلغ قوام اللواء 1200 جندي وضابط صف وضابط، غالبيتهم من أبناء محافظة صعدة اليمنية.
وأشارت المصادر إن قوات اللواء لم تشارك سابقاً في المعارك، وتضم مقتلين من أبناء صعدة، وإن اللواء ينطوي تحت قيادة المنطقة السادسة، وضمن قيادة القوات البرية، وتم تجهيز بأحدث المعدات وسيتم إحلاله مكان اللواء الذي يحمل نفس الاسم ومقره مدينة صعدة ويخضع لسلطة الانقلابيين.
ولافتة المصادر إلى إن قيادة الأركان العامة، أسندت قيادة اللواء 102 مشاه للعميد علي المقرن، احد قيادة الجيش الوطني، التي شاركت في حروب صعدة سابقاً.
وبحسب المصادر فإن المقرن من أبناء محافظة إب وسط اليمن، ويعد واحد من القيادات العسكرية المناهضة للحوثيين وانقلابهم على الشرعية وشارك في معارك بمحافظات الجوف ومأرب.
وأضافت المصادر إن اللواء 102 مشاه وصل فعلياً مديرية باقم شمال محافظة صعدة، وإن كتائب اللواء عبرت منفذ علب الحدودي بين عسير وباقم، قادمة من معسكرات الشرعية في منطقة بيشه بالحدود السعودية.
وأوضحت المصادر لـ"يمن برس" إن اللواء مكون من كتيبتين مشاه وكتيبة صاعقة وكتيبة مدفعية وكتيبة مهام متعددة، ويبلغ قوام اللواء 1200 جندي وضابط صف وضابط، غالبيتهم من أبناء محافظة صعدة اليمنية.
وأشارت المصادر إن قوات اللواء لم تشارك سابقاً في المعارك، وتضم مقتلين من أبناء صعدة، وإن اللواء ينطوي تحت قيادة المنطقة السادسة، وضمن قيادة القوات البرية، وتم تجهيز بأحدث المعدات وسيتم إحلاله مكان اللواء الذي يحمل نفس الاسم ومقره مدينة صعدة ويخضع لسلطة الانقلابيين.
ولافتة المصادر إلى إن قيادة الأركان العامة، أسندت قيادة اللواء 102 مشاه للعميد علي المقرن، احد قيادة الجيش الوطني، التي شاركت في حروب صعدة سابقاً.
وبحسب المصادر فإن المقرن من أبناء محافظة إب وسط اليمن، ويعد واحد من القيادات العسكرية المناهضة للحوثيين وانقلابهم على الشرعية وشارك في معارك بمحافظات الجوف ومأرب.
