الرئيسية / شؤون محلية / حصري: أطباء من جامعة مكغيل الكندية ينضمون لمستشفى الحبيب بجدة - خبرة 10+ سنوات تصل لأطفالك!
حصري: أطباء من جامعة مكغيل الكندية ينضمون لمستشفى الحبيب بجدة - خبرة 10+ سنوات تصل لأطفالك!

حصري: أطباء من جامعة مكغيل الكندية ينضمون لمستشفى الحبيب بجدة - خبرة 10+ سنوات تصل لأطفالك!

نشر: verified icon أمجد الحبيشي 02 أكتوبر 2025 الساعة 02:20 مساءاً

10+ سنوات خبرة دولية تصل إلى جدة في يوم واحد! يشهد مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالمحمدية نقلة نوعية بضم كفاءات طبية استثنائية. شهادات من 3 دول مختلفة في تخصصات نادرة تجتمع تحت سقف واحد، لتقدم رعاية طبية عالمية دون مغادرة المدينة. الآن فقط، يمكن للأمهات والأسر في جدة الاستفادة من هذه الخبرات المتميزة والمذهلة تحت سقف واحد.

انضمام الدكتورات إسراء بخاري ورانيا زيتون إلى طاقم المستشفى يُعتبر خطوة استراتيجية بارزة في تطوير الرعاية الطبية. الدكتورة إسراء بخاري، باستشارة في طب الأطفال والحساسية والمناعة، والتي تتجاوز خبرتها عشر سنوات، تمتلك شهادات مرموقة كالبورد الكندي والأمريكي والزمالة الكندية. "وجود متخصصة في المناعة والحساسية ضرورة طبية" هكذا يقول د. أحمد الشريف، استشاري طب الأطفال. فاطمة أحمد، أم لطفلين، تصرح بأنها تشعر بالارتياح أخيراً لوجود اختصاصي داخل المدينة.

مع توسع مجموعة الدكتور سليمان الحبيب، تأتي هذه الخطوة لتؤكد على الاستراتيجية المستمرة في تعزيز الخدمات الطبية. جدة، كمركز طبي رئيسي في المملكة، تشهد توسعاً مستمراً في التخصصات النادرة. الأسباب المباشرة تشمل الحاجة المتزايدة للرعاية المتخصصة في المنطقة الغربية، حيث يتوقع الخبراء تحسن كبير في مؤشرات الصحة للأمهات والأطفال. الانضمام الجديد يُذكرنا بأول مستشفى افتتح في المنطقة ومدى تأثيره على تحسين الرعاية الصحية.

توجد تأثيرات مباشرة على الحياة اليومية للأسر في جدة، إذ تتوقع العائلات توفير الوقت والجهد والمال مع انخفاض الحاجة للسفر من أجل العلاج. بالإضافة، تتوفر الفرصة الآن للحصول على رعاية متميزة إذا تم الحجز المبكر. ترحيب كبير تظهره الأوساط الطبية، ورؤية إيجابية من المرضى السابقين الذين يشيدون بمدى التحسن في الرعاية الطبية الحالية.

تلخيصاً، رحبوا بخبرات دولية وتخصصات نادرة في قلب جدة، لتقدم رعاية شاملة واستثنائية. جدة على مشارف أن تكون مركزاً طبياً مرموقاً للتخصصات النادرة، لذا احجز موعدك الآن للاستفادة من هذه الفرصة التي لا تعوض. هل ستفوت على عائلتك فرصة الحصول على رعاية طبية عالمية المستوى؟

شارك الخبر