الاربعاء ، ٢٤ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٦:٢١ صباحاً
ضاحي خلفان
مقترحات من

مسؤول إماراتي يفجر جدلا واسعا بعد دعوته إلى إنشاء حلف عربي جديد بقيادة السعودية

فجر القائد السابق لشرطة دبي ضاحي خلفان، جدلا واسعا بدعوته إلى إنشاء حلف عسكري عربي على غرار حلف شمال الأطلسي "الناتو".

وقال خلفان في تغريدة بحسابه على تويتر: "التحالف العربي (في اليمن) يجب أن يستمر ولا يتفكك، ويكبر، ويتلاحم".

وأضاف "انظر إلى العالم، حلف وارسو، حلف الناتو، فلماذا لا يكون حلف العرب ومقره المملكة العربية السعودية".

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

وأثارت تغريدة القائد السابق لشرطة دبي جدلا واسعا بين مؤيد وعارض على موقع تويتر.

وكتب أحد المعلقين: "السعودية مؤهله لأن تقود حلفا عربيا، وحلفا إسلاميا، وحلفا شرق أوسطي، لأنها رائدة سلام، وسياستها معتدلة، وعلاقتها مع جميع الدول، أمريكا، أوروبا، روسيا، والصين،  ممتازة ومتوازنة".

وقال آخر: "مشكلتنا من بعض الدول الصغيرة مثل قطر لا تريد أن تكون القيادة للدول الكبرى مثل السعودية ومصر ونسيت أن من يقود دول حلف الناتو كبارها".

​فيما أبدى ثالث موافقته شريطة أن تكون مصر قائدة التحالف، فكتب: "المقر مصر قلب الأمة العربية وأكبر جيش بالمنطقة والعاشر علي العالم وإمكانيات لوجستية وموقع إستراتيجي بحر أحمر بحر متوسط قناة السويس عمق إفريقي وعربي".

​وعبر أحد المعلقين عن وجهة نظره قائلا: "التحالفات العسكرية في نهاية الأمر مصيرها للتفكك، فاستمرارها مرتهن بوجود العدو والتهديد".

وتابع: "لذا فالتحالف العربي اليوم بحاجة ليتحول ويتطور إلى منظومة إقليمية اقتصادية تؤمنها القوة العسكرية، فمع توسيع رقعة المصالح المشتركة بين دول التحالف ستشكل بدورها ضمانة لاستمرار المنظومة".

وثمة موانع خارجية قد تحول دون تشكيل مثل هذا الحلف، بحسب مغرد كتب يقول: "لا يوجد مواطن عربي لا يعلم أن الدول العظمى لا تسمح بوجود تحالف يظم الدول العربية جميعها حتى لا تقوى شوكتهم بين الأمم، يكفي تحالف عاصفة الحزم على اليمن نهض بست دول وأستقر على ثلاثة ياعزيزي".

وتكمن المشكلة بحسب آخر في "غياب الوحدة، واختلاف الأهداف، والأطماع التي أصبحت تتوجه بعكس التوجه الأساسي للوحده الخليجية أو العربية أو الإسلامية".

وأضاف "من فينا كان يتوقع بعد أن كنا ندرس في المدرسة بجهد واجتهاد أن نعتزم تحرير الأقصى َوأن أرض فلسطين محتلة وعلينا أن نكبر بفكر لتحريرها أن نرى إسرائيل صديقة".

الخبر التالي : الريال يواصل قفزته الكبيرة أمام العملات الصعبة وانخفاض سار لعمولة التحويل إلى صنعاء

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من