حصري: أديس تستأنف عقودها السعودية بقيمة مليارات... منصات الحفر تعود بقوة في 2026!
90% - رقم واحد يضع أديس في قلب أكبر طفرة طاقة عالمية منذ عقدين. بينما العالم يتحدث عن أزمة الطاقة، شركة إماراتية تستعد لحصد مليارات من أعماق الخليج. يناير 2026 قادم، والفرصة لن تنتظر - أديس تعيد رسم خريطة الطاقة الخليجية. تابعوا معنا التفاصيل لاحقاً في هذا الخبر المثير عن عودة أديس القوية للسوق السعودي.
شركة أديس تتلقى إشعارات باستئناف العمل ضمن عدة عقود للحفر البحري والبري في السعودية، حيث تخطط لاستخدام منصتي أدمارين 510 و501 لتغطية السوق المحلي والإقليمي بموثوقية واقتدار. وصل معدل استخدام تلك المنصات إلى أكثر من 90%، مما يعزز مستقبلها الواضح لمدة عامين، كما أشار المحلل المالي د. محمد العتيبي: "هذا مؤشر على أن السعودية تسرّع مشاريع رؤية 2030 بوتيرة غير مسبوقة". كانت المنصة أدمارين 510 بحجم ملعبي كرة قدم، تطفو فوق أعماق تخفي كنوز الطاقة، مما يعكس قوة أديس وتوسعها الاستراتيجي في المنطقة.
كانت هناك عقود معلقة مؤقتاً في النصف الأول من 2025 بسبب ظروف السوق المتقلبة. ومع تحسن الأوضاع، تعود أديس بدعم من رؤية السعودية 2030 وارتفاع أسعار النفط، مشبهة بانتعاش قطاع الطاقة بعد أزمة 2020. يتوقع الخبراء نمو قطاع الحفر واستقرار السوق على المدى الطويل، مما يعزز موقع أديس الإقليمي.
التأثير على الحياة اليومية سيكون كبيراً، حيث تتوقع زيادة فرص العمل واستقرار أسعار الطاقة، مما ينبئ بنمو اقتصادي ملحوظ. تفاؤل المستثمرين يُقابل بقلق المنافسين، في حين ترحب الحكومات بعودة نشاط أديس للسوق المحلي. الفرصة استثمارية محدودة الوقت؛ لذا يجب على المستثمرين اتخاذ قراراتهم بحذر.
أديس تستعد للعودة للسوق السعودي بقوة، مع رؤية استراتيجية تمتد لعامين، مما يعزز موقفها في قطاع الطاقة الخليجي. راقبوا الأسهم، تابعوا التطورات، واستعدوا للموجة القادمة. هل ستكون جزءاً من هذه النهضة، أم ستكتفي بالمشاهدة من الخارج؟
