مع التقدم التكنولوجي الذي يحيط بالبشر في عصرنا الحالي، اختفت العديد من المهارات التي كان يتميز بها الإنسان، إذ أصبحت الآلة تقوم بالمهمة نيابة عنه.
هذه أبرز 10 خصائص كان يتمتَّع بها بنو آدم بحسب صحيفة telegraph قبل أن تقلَّ تدريجياً:
1- تذكُّر أرقام التليفونات
إنَّ الجهد المبذول في النشر عبر دليل التليفونات الإلكتروني Yellow Pages ودفاتر العناوين، يعني أن الناس قد اعتادت حفظ الأرقام التي يطلبونها باستمرار.
لقد ظلت أرقام تليفونات الوالدين والصديق المفضل والطبيب وغيرها من الأرقام مسجلة في أذهاننا، حتى نتمكن من مُهاتفتهم سريعاً.
الآن، أصبح من الممكن الوصول لهذه الأرقام بالضغط على زوجين من مفاتيح الهاتف المحمول، مما يعني أن فنَّ تذكر الأرقام قد اندثر.
2- عَدّ النقدية
في ظل وجود محافظ التليفون المحمول وماكينات البطاقات الذكية في كلِّ متجر تقريباً، أصبح من النادر أن يدفع شباب الجيل الجديد النقودَ خارج إطار هذه الوسائل.
وهذا يعني أنهم فقدوا مهارة العَدِّ السريع للنقود، ووقوعه في الذللٌ عند التعامل مع الصرافة.
3- الرياضيات الذهنية
إلى جانب القدرة على تذكُّر سلاسل من الأرقام وعَدِّ القليل من النقود، سقطت الرياضيات العقلية جانباً مع وجود الآلات الحاسبة الجاهزة في الهواتف الذكية، لقد أصبح تقسيم الفاتورة في المطعم، وتحقيق رقم في لعبة Scrabble يُجرى من خلال الهاتف.
4- الحصول على صور مطبوعة
لقد كان الشخص فيما مضى ينتظر لأيامٍ بفارغ الصبر حتى يحصل على الصورة التي التُقطت له، لكن مع وجود الهواتف الذكية وكاميرات الطباعة الفورية أصبحت العودة إلى استخدام فيلم الكاميرا أمراً يصعب فهمه على كثير من الناس.
5- قراءة الخرائط
مع توفر الخرائط وتطبيقات الملاحة في متناول أيدي الجميع، فضلاً عن نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية sat navs المتواجد اليوم في مركباتنا، انعدمت الحاجة إلى الخرائط المادية.
لقد أصبح البحث عن الإحداثيات واستنباطها، لمعرفة أي الاتجاهات شمالاً شيئاً لا يحتاجه الشباب أبداً اليوم.
6- التعلم من خلال الموسوعات
أصبح البحث على جوجل أمراً شائعاً، لأن الطرق التكنولوجية تفوَّقت على الأساليب التقليدية للبحث عن المعلومات في الموسوعات الورقية.
7- تحدُّث اللغات
بفضل أدوات اللغة الأكثر تطوراً من أي وقت مضى، كتطبيق ترجمة جوجل والسماعات التي تترجم الحديث فورياً بأُذن المستمع مثل الفلاتر، صرنا أكثر جنوحاً للكسل في أمر تعلم لغات أجنبية.
8- إرسال خطاب
ما المعلومات التي ستُكتب على المظروف؟ ما الطابع الذي ستحتاجه؟ هل يحتاج المظروف أن يوزن؟ لقد كانت كلُّ هذه الأسئلة حول إرسال رسالة أمراً شائعاً ولا مفر منه، لكنها سرعان ما أصبحت غريبة على الأجيال التي شبَّت في ظلِّ وجود الإعلام الاجتماعي، والكتابة والمراسلة والحديث وتسليم الطرود إلكترونياً.
9- معرفة الوقت
إن إمكانية الوصول الدائم إلى الهواتف الذكية، طوى الرغبة في معرفة التوقيت من خلال الساعة التي عفى عليها الزمن، كما أن الأجهزة المحمولة أصبحت تعرض الوقت رقمياً وبدقة، وتتكيف أوتوماتيكياً مع اختلاف التوقيت في المناطق المختلفة.
10- الدردشة
أصبحت خطوط الدردشة والتقاء العيون أو اختلاس النظرات من الأساليب التقليدية القديمة في نظر الأجيال الجديدة، للتعرف على الجنس الآخر.
وبدلاً من ذلك أصبحت الكتابة الإلكترونية والمغازلة النصية وما يُسمى بتطبيق Tinder dates من أساليب الحُبِّ في عصرنا الحديث.
11- الكتابة اليدوية
بعد أن صارت تأدية الواجب المنزلي على الحاسب الآلي، وحفظ العمل رقمياً، تدهورت قدرة الناس على الكتابة بشكل متزايد.
12- الهجاء
مع إضافة التصحيح التلقائي في الأجهزة الإلكترونية، تراجعت قدرتنا على الهجاء، وقد تتركز قدرتنا قريباً فقط في القدرة على الاتصال عبر الوسائل التكنولوجية.
هذه أبرز 10 خصائص كان يتمتَّع بها بنو آدم بحسب صحيفة telegraph قبل أن تقلَّ تدريجياً:
1- تذكُّر أرقام التليفونات
إنَّ الجهد المبذول في النشر عبر دليل التليفونات الإلكتروني Yellow Pages ودفاتر العناوين، يعني أن الناس قد اعتادت حفظ الأرقام التي يطلبونها باستمرار.
لقد ظلت أرقام تليفونات الوالدين والصديق المفضل والطبيب وغيرها من الأرقام مسجلة في أذهاننا، حتى نتمكن من مُهاتفتهم سريعاً.
الآن، أصبح من الممكن الوصول لهذه الأرقام بالضغط على زوجين من مفاتيح الهاتف المحمول، مما يعني أن فنَّ تذكر الأرقام قد اندثر.
2- عَدّ النقدية
في ظل وجود محافظ التليفون المحمول وماكينات البطاقات الذكية في كلِّ متجر تقريباً، أصبح من النادر أن يدفع شباب الجيل الجديد النقودَ خارج إطار هذه الوسائل.
وهذا يعني أنهم فقدوا مهارة العَدِّ السريع للنقود، ووقوعه في الذللٌ عند التعامل مع الصرافة.
3- الرياضيات الذهنية
إلى جانب القدرة على تذكُّر سلاسل من الأرقام وعَدِّ القليل من النقود، سقطت الرياضيات العقلية جانباً مع وجود الآلات الحاسبة الجاهزة في الهواتف الذكية، لقد أصبح تقسيم الفاتورة في المطعم، وتحقيق رقم في لعبة Scrabble يُجرى من خلال الهاتف.
4- الحصول على صور مطبوعة
لقد كان الشخص فيما مضى ينتظر لأيامٍ بفارغ الصبر حتى يحصل على الصورة التي التُقطت له، لكن مع وجود الهواتف الذكية وكاميرات الطباعة الفورية أصبحت العودة إلى استخدام فيلم الكاميرا أمراً يصعب فهمه على كثير من الناس.
5- قراءة الخرائط
مع توفر الخرائط وتطبيقات الملاحة في متناول أيدي الجميع، فضلاً عن نظام الملاحة عبر الأقمار الصناعية sat navs المتواجد اليوم في مركباتنا، انعدمت الحاجة إلى الخرائط المادية.
لقد أصبح البحث عن الإحداثيات واستنباطها، لمعرفة أي الاتجاهات شمالاً شيئاً لا يحتاجه الشباب أبداً اليوم.
6- التعلم من خلال الموسوعات
أصبح البحث على جوجل أمراً شائعاً، لأن الطرق التكنولوجية تفوَّقت على الأساليب التقليدية للبحث عن المعلومات في الموسوعات الورقية.
7- تحدُّث اللغات
بفضل أدوات اللغة الأكثر تطوراً من أي وقت مضى، كتطبيق ترجمة جوجل والسماعات التي تترجم الحديث فورياً بأُذن المستمع مثل الفلاتر، صرنا أكثر جنوحاً للكسل في أمر تعلم لغات أجنبية.
8- إرسال خطاب
ما المعلومات التي ستُكتب على المظروف؟ ما الطابع الذي ستحتاجه؟ هل يحتاج المظروف أن يوزن؟ لقد كانت كلُّ هذه الأسئلة حول إرسال رسالة أمراً شائعاً ولا مفر منه، لكنها سرعان ما أصبحت غريبة على الأجيال التي شبَّت في ظلِّ وجود الإعلام الاجتماعي، والكتابة والمراسلة والحديث وتسليم الطرود إلكترونياً.
9- معرفة الوقت
إن إمكانية الوصول الدائم إلى الهواتف الذكية، طوى الرغبة في معرفة التوقيت من خلال الساعة التي عفى عليها الزمن، كما أن الأجهزة المحمولة أصبحت تعرض الوقت رقمياً وبدقة، وتتكيف أوتوماتيكياً مع اختلاف التوقيت في المناطق المختلفة.
10- الدردشة
أصبحت خطوط الدردشة والتقاء العيون أو اختلاس النظرات من الأساليب التقليدية القديمة في نظر الأجيال الجديدة، للتعرف على الجنس الآخر.
وبدلاً من ذلك أصبحت الكتابة الإلكترونية والمغازلة النصية وما يُسمى بتطبيق Tinder dates من أساليب الحُبِّ في عصرنا الحديث.
11- الكتابة اليدوية
بعد أن صارت تأدية الواجب المنزلي على الحاسب الآلي، وحفظ العمل رقمياً، تدهورت قدرة الناس على الكتابة بشكل متزايد.
12- الهجاء
مع إضافة التصحيح التلقائي في الأجهزة الإلكترونية، تراجعت قدرتنا على الهجاء، وقد تتركز قدرتنا قريباً فقط في القدرة على الاتصال عبر الوسائل التكنولوجية.