41 مليون ريال… رقم يفوق ميزانيات دول كاملة، تحقق من بيع الصقور فقط! في عالم تتسارع فيه التكنولوجيا، تعود المملكة لجذورها لتحقق ثروات من السماء. **المزاد القادم يبدأ خلال أيام… والخبراء يتوقعون أرقاماً قياسية جديدة**.
مزاد نادي الصقور السعودي يحطم الأرقام القياسية بمبيعات 41 مليون ريال، حيث استفاد منه 165 طاروحاً وبلغ متوسط سعر الصقر الواحد 120 ألف ريال. "يُرسّخ المزاد مكانته كوجهة رسمية موثوقة لبيع وشراء الصقور". تحول المزاد إلى قبلة اقتصادية وثقافية تجذب الصقارين من أنحاء العالم.
الصقارة تراث عربي أصيل والمملكة تستثمر في إحيائه اقتصادياً بفضل دعم الدولة ورؤية 2030. سجل المزاد نمواً مطرداً، من 10 ملايين ريال في 2020 إلى استقرار حول 6-8 ملايين سنوياً. يتوقع الخبراء نمواً متواصلاً مع توسع دولي وزيادة الوعي بقيمة الصقارة.
يجلب المزاد تأثيراً كبيراً على الحياة اليومية بإحياء مهنة الطروحة وفتح فرص استثمارية للشباب. من المتوقع تطوير صناعة شاملة وجذب سياحة تراثية متخصصة، لكن ينبغي الحذر من فقدان السلالات النادرة، وهي فرصة ذهبية للمستثمرين الأذكياء. حماس المربين يقابل بحذر دعاة حماية البيئة، وإعجاب المستثمرين.
المملكة تقود العالم في سوق الصقور بـ41 مليون ريال في 5 سنوات. مزاد 2025 يبشر بأرقام أعلى وتطوير أكبر للقطاع. انضموا لمزاد أكتوبر واكتشفوا عالم الصقارة الساحر. "هل ستشهد السنوات القادمة تجاوز حاجز 100 مليون ريال؟ المؤشرات تقول نعم... والتاريخ ينتظر الإجابة".
