يقول "جاك ما" المدير التنفيذي ومؤسس شركة "علي بابا" إن قيمة شركته السوقية ستتجاوز اقتصادات رائدة في العالم بحلول عام 2036، وفي عام 2020 ستتجاوز اقتصادات دول مثل تركيا والسعودية.
وقال "جاك ما" الصيني خلال حديثه مع المستثمرين: "في حال وفرت الشركة خدماتها لملياري مستهلك، الذين يشكون ثلث عدد سكان العالم، وإذا استطاعت خلق 100 مليون فرصة عمل، فهذا يعني أنها حققت انجازات تفوق ما يمكن أن تقوم به حكومات، كذلك إذا استطاعت دعم 10 ملايين شركة ناجحة عبر منصتها الإلكترونية فذلك سيسمى بالاقتصاد".
وتتجاوز شركة "علي بابا" الصينية حاليا اقتصادات مثل السويد وبولندا وإيران والنرويج والنمسا، وتبلغ قيمتها السوقية بحسب وكالة "بلومبرغ" نحو 345 مليار دولار. ونما سهم الشركة من 87.81 دولار، بلغها مطلع العام الجاري، إلى 134.87 دولار سجلها يوم أمس الجمعة.
وتستهدف مجموعة "علي بابا" الحصول على إيرادات عند تريليون دولار في عام 2020، ما سيؤمن لها المركز الـ16 أو الـ17 في لائحة أكبر اقتصادات العالم، وفي حال تحقيق هذه الهدف ستتجاوز هذه الشركة الإلكترونية اقتصادات دول مثل تركيا والسعودية.
وفي عام 2036 ، إذا واصلت"علي بابا" للتجارة الإلكترونية مسيرتها بنفس النجاح، ستحتل المرتبة الخامسة كأكبر اقتصاد في العالم، لتكون خلف الصين والولايات المتحدة واليابان والاتحاد الأوروبي فقط، ومتجاوزة باقي دول العالم.
وبلغ عدد زبائن مجموعة "علي بابا" بحلول نهاية السنة المالية الصينية، التي انتهت في 31 مارس/آذار الماضي قرابة 450 مليون مشتر. وتشمل أعمال الشركة أنواعا مختلفة من التجارة عبر الإنترنت، حيث يمكن لمستخدمي "علي بابا" البيع أو الشراء من أي مكان في العالم.
وقال "جاك ما" الصيني خلال حديثه مع المستثمرين: "في حال وفرت الشركة خدماتها لملياري مستهلك، الذين يشكون ثلث عدد سكان العالم، وإذا استطاعت خلق 100 مليون فرصة عمل، فهذا يعني أنها حققت انجازات تفوق ما يمكن أن تقوم به حكومات، كذلك إذا استطاعت دعم 10 ملايين شركة ناجحة عبر منصتها الإلكترونية فذلك سيسمى بالاقتصاد".
وتتجاوز شركة "علي بابا" الصينية حاليا اقتصادات مثل السويد وبولندا وإيران والنرويج والنمسا، وتبلغ قيمتها السوقية بحسب وكالة "بلومبرغ" نحو 345 مليار دولار. ونما سهم الشركة من 87.81 دولار، بلغها مطلع العام الجاري، إلى 134.87 دولار سجلها يوم أمس الجمعة.
وتستهدف مجموعة "علي بابا" الحصول على إيرادات عند تريليون دولار في عام 2020، ما سيؤمن لها المركز الـ16 أو الـ17 في لائحة أكبر اقتصادات العالم، وفي حال تحقيق هذه الهدف ستتجاوز هذه الشركة الإلكترونية اقتصادات دول مثل تركيا والسعودية.
وفي عام 2036 ، إذا واصلت"علي بابا" للتجارة الإلكترونية مسيرتها بنفس النجاح، ستحتل المرتبة الخامسة كأكبر اقتصاد في العالم، لتكون خلف الصين والولايات المتحدة واليابان والاتحاد الأوروبي فقط، ومتجاوزة باقي دول العالم.
وبلغ عدد زبائن مجموعة "علي بابا" بحلول نهاية السنة المالية الصينية، التي انتهت في 31 مارس/آذار الماضي قرابة 450 مليون مشتر. وتشمل أعمال الشركة أنواعا مختلفة من التجارة عبر الإنترنت، حيث يمكن لمستخدمي "علي بابا" البيع أو الشراء من أي مكان في العالم.