حذر قائد قاعدة الديلمي الجوية العميد الركن طيار محسن على متاش من مغبة إقدام أي جهات لأي محاولات لاستهدفهم، وأكد بأنه سيحرق الأرض تحت أقدامهم قبل وصولهم لسور القاعدة الجوية .
وقال في حوار نشرته اسبوعية "الميثاق" ، لسان حال حزب المؤتمر، في عدد الأحد، "أريد أن أقول لهؤلاء المتقاعدين المعتصمين أمام بيت الأخ الرئيس والذين يهددون بالزحف أقول لهم لايظنون أنهم سيصلون إلى منتصف الطريق، "الدنيا مش فوضى" فنحن مستعدون أن نحرق الأرض تحت اقدامهم، فالأغلبية الساحقة تريد بناء البلاد..، بناء وطن، تريد أمناً واستقراراً وسلاماً "مش بلطجة" ولا تسول لهم أنفسهم الوصول حتى إلى سور القاعدة الجوية، سنكون أعنف منهم ونحن جاهزون" .
وأضاف إن المحتجين أمام منزل رئيس الجمهورية هم مندسين وعلى علاقة بتنظيم القاعدة الإرهابي ويقومون بممارسة الفوضى والأعمال الغوغاية لإرباك القوات الجوية ووقف ضرباتها الموجعة التي توجهها ضد عناصر تنظيم القاعدة في أبين والبيضاء .
ورداً على سؤال اذا كانت قاعدة الديلمي مستعدة للقبول بتحقيق اللجنة العسكرية، قال متاش "نحن على استعداد تام لاستقبال اللجنة العسكرية في أي وقت أما فيما يخص قائد القوات الجوية اللواء الركن طيار محمد صالح الأحمر باقي في منصبه والقرارات الســيادية لاتخضع لغــــوغاء الشوارع ولايظن أي شخص أن بإمكانه النيل من الأخ قائد القوات الجوية مهما كان حقده الشخصي، فهو من صنع القوات الجوية.. كيف كانت الجوية قبل وكيف اصبحت الآن، أمثال هؤلاء بذلوا للوطن وحققوا انجازات مشهودة على الواقع لايستطيع أحد أن ينكرها" .
تطورات القوات الجوية
وقال العميد متاش في ختام حواره: "كل ما وصلت إليه القوات الجوية اليمنية من تطور تم على يد اللواء محمد صالح الأحمر، فالقوات الجوية كانت في السبعينيات والثمانينيات لاتمتلك أكثر من طائرتين واليوم تمتلك قوة ضاربة من الطائرات المتطورة أبرزها طائرات (29) المتطورة، لاتمتلكها إلاّ اليمن وروسيا.
وطائرات النقل الحديثة (130) وطائرات الأوشن وطائرات الانتنوف وجميع أنواع الطائرات المقاتلة مثل السخواي والـ21 والأمريكية إف 5 إضافة إلى طائرات أخرى متطورة بأنواعها مثل الـ171 إضافة إلى منظومة دفاع جوي متطور وحديث وكوادره يمنية مؤهلة.
وبناءً على ذلك أؤكد لكم أن القوات الجوية قوة ضاربة لن تسمح لمن تسول لهم أنفسهم المساس بأمن واستقرار الوطن.
وقد اثبتت القوات الجوية أنها قوة ضاربة في كل المعارك والحروب سواءً في 1994م أو ضد القاعدة أو ضد الحوثيين.. فهي تعمل اليوم بتقنيات عالية وامكانات قتالية دقيقة ومتطورة تكنولوجياً. ".
وقال في حوار نشرته اسبوعية "الميثاق" ، لسان حال حزب المؤتمر، في عدد الأحد، "أريد أن أقول لهؤلاء المتقاعدين المعتصمين أمام بيت الأخ الرئيس والذين يهددون بالزحف أقول لهم لايظنون أنهم سيصلون إلى منتصف الطريق، "الدنيا مش فوضى" فنحن مستعدون أن نحرق الأرض تحت اقدامهم، فالأغلبية الساحقة تريد بناء البلاد..، بناء وطن، تريد أمناً واستقراراً وسلاماً "مش بلطجة" ولا تسول لهم أنفسهم الوصول حتى إلى سور القاعدة الجوية، سنكون أعنف منهم ونحن جاهزون" .
وأضاف إن المحتجين أمام منزل رئيس الجمهورية هم مندسين وعلى علاقة بتنظيم القاعدة الإرهابي ويقومون بممارسة الفوضى والأعمال الغوغاية لإرباك القوات الجوية ووقف ضرباتها الموجعة التي توجهها ضد عناصر تنظيم القاعدة في أبين والبيضاء .
ورداً على سؤال اذا كانت قاعدة الديلمي مستعدة للقبول بتحقيق اللجنة العسكرية، قال متاش "نحن على استعداد تام لاستقبال اللجنة العسكرية في أي وقت أما فيما يخص قائد القوات الجوية اللواء الركن طيار محمد صالح الأحمر باقي في منصبه والقرارات الســيادية لاتخضع لغــــوغاء الشوارع ولايظن أي شخص أن بإمكانه النيل من الأخ قائد القوات الجوية مهما كان حقده الشخصي، فهو من صنع القوات الجوية.. كيف كانت الجوية قبل وكيف اصبحت الآن، أمثال هؤلاء بذلوا للوطن وحققوا انجازات مشهودة على الواقع لايستطيع أحد أن ينكرها" .
تطورات القوات الجوية
وقال العميد متاش في ختام حواره: "كل ما وصلت إليه القوات الجوية اليمنية من تطور تم على يد اللواء محمد صالح الأحمر، فالقوات الجوية كانت في السبعينيات والثمانينيات لاتمتلك أكثر من طائرتين واليوم تمتلك قوة ضاربة من الطائرات المتطورة أبرزها طائرات (29) المتطورة، لاتمتلكها إلاّ اليمن وروسيا.
وطائرات النقل الحديثة (130) وطائرات الأوشن وطائرات الانتنوف وجميع أنواع الطائرات المقاتلة مثل السخواي والـ21 والأمريكية إف 5 إضافة إلى طائرات أخرى متطورة بأنواعها مثل الـ171 إضافة إلى منظومة دفاع جوي متطور وحديث وكوادره يمنية مؤهلة.
وبناءً على ذلك أؤكد لكم أن القوات الجوية قوة ضاربة لن تسمح لمن تسول لهم أنفسهم المساس بأمن واستقرار الوطن.
وقد اثبتت القوات الجوية أنها قوة ضاربة في كل المعارك والحروب سواءً في 1994م أو ضد القاعدة أو ضد الحوثيين.. فهي تعمل اليوم بتقنيات عالية وامكانات قتالية دقيقة ومتطورة تكنولوجياً. ".