تمكنت قائدة الطائرة اليمنية الجنوبية الشجاعة من انهاء عملية خطف تعرضت لها طائرة يمنية من طراز (بوينغ 727) تابعة لشركة الطيران اليمنية بسلام .
وحينها افادت مصادر في شركة الطيران اليمنية ان قائدة الطائرة روزا مصطفى عبدالخالق ومساعدها انيس تمكنا من السيطرة على خاطف الطائرة وتقييده بعد ان حطت في مطار جيبوتي.
وعند هبوط الطائرة في جيبوتي فتحت روزا عبد الخالق كل ابواب النجاة في الطائرة بعد توقفها مما سمح بإجلاء جميع الركاب بمن فيهم السفيرة الاميركية في اليمن بحسب ماجاء في صفحة الكاتب المعروف أحمد شميري على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك
الفتاة اليمنية تفردها في قوة الارادة والكفاءة والاقتدار، والامساك بناصية الاقدام والاقتحام ومثلما اثبتت وجودها وكفاءتها في مختلف المهن، في ظل العهد الجديد الذي فتح للمرأة مناخات واسعة للمشاركة والخلق والعطاء.. كذلك تفوقت على ذاتها واقتحمت مجاهل الفضاء عبر مجال الطيران، فكانت الكابتن روزا مصطفى عبدالخالق اول فتاة يمنية تقود طائرة وهو عمل غير مسبوق على مستوى منطقة الجزيرة والخليج، وهي الاولى والوحيدة في هذه المهنة في بلادنا والتي كما تقول روزا «تمثل نتاجاً طبيعياً للتحدي مع الذات اكثر من كونه مع الآخرين»..وتقول(لم اعد اواجه اية عوائق) في مهنة كهذه يعتبرها الكثيرون أرقى المهن للرجال واكثرها صعوبة..وهكذا هي الفتاة اليمنية في كل المراحل تنفرد باقتحام جديد وانجاز جديد.. والكابتن روزا مصطفى تعد نموذجاً يبعث على الاعتزاز.
وحينها افادت مصادر في شركة الطيران اليمنية ان قائدة الطائرة روزا مصطفى عبدالخالق ومساعدها انيس تمكنا من السيطرة على خاطف الطائرة وتقييده بعد ان حطت في مطار جيبوتي.
وعند هبوط الطائرة في جيبوتي فتحت روزا عبد الخالق كل ابواب النجاة في الطائرة بعد توقفها مما سمح بإجلاء جميع الركاب بمن فيهم السفيرة الاميركية في اليمن بحسب ماجاء في صفحة الكاتب المعروف أحمد شميري على موقع التواصل الأجتماعي الفيسبوك
الفتاة اليمنية تفردها في قوة الارادة والكفاءة والاقتدار، والامساك بناصية الاقدام والاقتحام ومثلما اثبتت وجودها وكفاءتها في مختلف المهن، في ظل العهد الجديد الذي فتح للمرأة مناخات واسعة للمشاركة والخلق والعطاء.. كذلك تفوقت على ذاتها واقتحمت مجاهل الفضاء عبر مجال الطيران، فكانت الكابتن روزا مصطفى عبدالخالق اول فتاة يمنية تقود طائرة وهو عمل غير مسبوق على مستوى منطقة الجزيرة والخليج، وهي الاولى والوحيدة في هذه المهنة في بلادنا والتي كما تقول روزا «تمثل نتاجاً طبيعياً للتحدي مع الذات اكثر من كونه مع الآخرين»..وتقول(لم اعد اواجه اية عوائق) في مهنة كهذه يعتبرها الكثيرون أرقى المهن للرجال واكثرها صعوبة..وهكذا هي الفتاة اليمنية في كل المراحل تنفرد باقتحام جديد وانجاز جديد.. والكابتن روزا مصطفى تعد نموذجاً يبعث على الاعتزاز.