قال الخبير المصرفي علي التويتي أن عاصفة النزول المزلزل للعملات الأجنبية أمام الريال اليمني في العام الماضي بدأت في مثل هذا اليوم الأول من شهر نوفمبر.
وقال التويتي وهو مدير العمليات في شركة الحوشبي للصرافة في تدوينة على "فيسبوك" رصدها "يمن برس" أن عاصفة النزول المزلزل بدأت العام الماضي في مثل هذا اليوم من 745 ريالاً للدولار الى أن انتهت بنهاية الشهر بسعر 350 ريالاً للدولار ثم تراجعت الى 400 ريال للدولار في 28 من نوفمبر العام الماضي.
وأوضح التويتي أن نزول سعر صرف العملات الأجنبية هذا العام لن يكون كالعام الماضي لأن نسبة التضخم أقلولأن إجراء البنك المركزي العام الماضي بفتح الاعتمادات للتجار وسحب 500 مليار ريال من السوق قد أحدثت زلزالاً لم يتوقف الا بعد تخطي تسعيرة البنك نفسها مشيراً إلى أن نسبة النزول هذا العام ستكون أقل وبشكل أبطئ ولن تلحق خسائر كبيرة بالصرافين.
وقال التويتي وهو مدير العمليات في شركة الحوشبي للصرافة في تدوينة على "فيسبوك" رصدها "يمن برس" أن عاصفة النزول المزلزل بدأت العام الماضي في مثل هذا اليوم من 745 ريالاً للدولار الى أن انتهت بنهاية الشهر بسعر 350 ريالاً للدولار ثم تراجعت الى 400 ريال للدولار في 28 من نوفمبر العام الماضي.
وأوضح التويتي أن نزول سعر صرف العملات الأجنبية هذا العام لن يكون كالعام الماضي لأن نسبة التضخم أقلولأن إجراء البنك المركزي العام الماضي بفتح الاعتمادات للتجار وسحب 500 مليار ريال من السوق قد أحدثت زلزالاً لم يتوقف الا بعد تخطي تسعيرة البنك نفسها مشيراً إلى أن نسبة النزول هذا العام ستكون أقل وبشكل أبطئ ولن تلحق خسائر كبيرة بالصرافين.