حب اليمن والحديث في هذا المجال يحتاج إلى تعبير صادق ونواي حقيقة وأفعال جميلة تليق بوطنيتك الحقيقية وليس بالزيف والبهتان والتلبس والتنجس بهذا الحب الذي قد يكون شبة وهمي أو شبه مصلحة وما تلبست به بعض الشخصيات الثورية الذي تدعي حب اليمن والنضال من اجل حريته قد كشافة هويتهم في المظاهرة الذي نزلت تطالب برحيل العسكر من الصراخ العلمي الذي يمثل اليمن وهي جامعة صنعاء والذي تم الاعتداء عليها بأسلوب همجي من قبل بعض الجنود الذين صاروا يتبعون وزارة الدخلية المحسوبة على المشترك أو على على محسن المحسوب على الثورة والبعض الأخر الذي صار يتبع وزارة الدفاع المحسوبة على النظام السابق وما حدث يدلل على إنا معك فلا تنقلب ضدي فعندما انقلبت الكافة نحو الفرقة الأول مدرع الذي كانت وما زالت يرئسها على محسن تم الاعتداء على الشباب لكن هذا المرة دون إن يندد احد سوى من شباب الثورة أو من النظام السابق لان من اعتدي علي المظاهرة هم حمى الثورة ويطلقون الرصاص الحي ويضرب بالهراوات دون تنديد أو شجب لا من باسندوه ولا من حورية مشهور أين وزرة حقوق الإنسان الذي تعقد المؤتمرات الوهمية أو المؤتمرات من اجل الوصول إلى السلطة فقط أين حقوق الإنسان الذي ليوجد لدي الإنسان اليمني حقوق سوى في النظام السابق أو النظام الحالي إلا في حق الوساطة والمحسوبية والرشوة حبك يا وزيرة حقوق الإنسان الذي كنتى تروجي له في الساحة قبل عام قد انتهي من قلبك يوم وصلتي إلى الوزارة وصرتي وزيرة في هذا اليوم مات حبك اليمن وحبك الإنسان اليمني وبدا حبك المال والسلطة ونسيتي كيف يعيش الشعب اليمني بظلم وقهر واعتدا على المسيرات والمظاهرات كيف تبخر حبك يا من بكيت من اجل حصانة القتلة وقلت في ذاك اليوم من اجل اليمن كيف انتهت وطنيتك عندما اختزلت الثورة في إسقاط علي عبد الله صالح واثبت ذالك في مؤتمر حقوق الإنسان وطنيتكم هي مصالح شخصية فقط كنتم قبل الثورة تنددون بالفساد والمفسدين وتتحدثون عن فساد في كل الوزارات واليوم صرتم جزاء من السلطة فلم نعد نسمع أي صوت من أصوتكم يتحدث عن الفساد وان تحدثتم تتحدثون عن فساد في وزارات خصمكم فقط وكان انتم قد غيرتم وزارتكم فأصبحت من أفضل الوزارات أو قد دخلوا ملائكتكم بعض الوزارات نسيتم أو تناسيتم الفساد في هذا الوزارات لا تدركون حجم الفساد في وزارة التربية والتعليم كم زادت نسبته من العام الماضي إلى هذا العام إلا تدركون إن وزارة الدخلية ليس لها إلا المسمي فقط لم تعرفون إن وزارة الشئون القانونية لم تصدر قانون العدالة الانتقالية إلى ألان تقولن النظام السابق جلس 33 سنه فهل يخيل لكم إننا سوف نصبر عليكم كماء صبرنا على سلفكم نحن أشعلنا الثورة عندما ضاق علينا العيش في هذا البلاد من ظلم وقهر وفساد لم نكن نعلم إننا نروج إلى عهدكم الذي تريدون إن يصبح أكثر فساد وما حدث من صبر خلال عهد الثورة قد يجرنا إلى ثورة مضادة مثل ما يحدث بمصر نحن أملنا بكم خير فلم نعلم إنكم ( خير خلف لخير سلف ) الوطن بحجة إلى عمل بجد وسرعة إصلاح ما أفساده النظام السابق الموطن اليمني البسيط ينتظر إن يتحسن وضعة ويعيش عيش كريم المغترب ينتظر إن تتحسن اليمن لكي يعود إلى أهلة ووطنه الوطن بحجة المستقبل ونسيان الماضي.