قماش «الفيكونيا» الطبيعي يعد الأغلى والأكثر ندرة على مستوى العالم، وقد يقود امتلاكه بشكل غير قانوني أو شرعي إلى عقوبات صارمة ومساءلة قانونية في مختلف دول العالم، حسب ما أكد لصحيفة ـ«البيان» الاماراتية تاجر الأقمشة الإماراتي منصور الشريف، لا سيما أن هذا النوع يتميز بملمسه الحريري ويتم إنتاجه بشكل محدود كل عامين تقريباً من حيوان الفيكونيا المهدد بالانقراض.
وقال الشريف: طبقة النخبة من الأثرياء ورجال الأعمال هي الأكثر إقبالاً على طلب هذا النوع من القماش الذي يتوافر بألوان متعددة ومنها البيج والأسود والكحلي،.
ولدى تفصيل بدلات رسمية من قماش «الفيكونيا» لعملائنا فإننا نحرص على تثبيت تفاصيل العلامة التجارية من الداخل بما فيها عبارة «ليغلي شيرد» بما يؤكد أنه تم جز نسيج الصوف في البدلة قانونياً، حتى لا يتم إيقافهم بالمطارات وتعريضهم للعقوبات الصارمة، إضافة إلى أننا نخبرهم عن أهمية هذه التفاصيل لسلامتهم الشخصية، لا سيما أن ثمن تصميم بدلة من قماش «الفيكونيا» يصل إلى 150 ألف درهم.
وبسؤاله عن الأقمشة المنافسة لـ«الفيكونيا»، قال: لا يوجد، فهي الأرقى على الإطلاق، ولكن هناك من يطلبون تصميم بدلاتهم الرسمية من أقمشة يدخل في تركيب نسيجها اللؤلؤ الأسود والفيروز، بما يمنحهم إطلالة فاخرة واستثنائية.
وقال الشريف: طبقة النخبة من الأثرياء ورجال الأعمال هي الأكثر إقبالاً على طلب هذا النوع من القماش الذي يتوافر بألوان متعددة ومنها البيج والأسود والكحلي،.
ولدى تفصيل بدلات رسمية من قماش «الفيكونيا» لعملائنا فإننا نحرص على تثبيت تفاصيل العلامة التجارية من الداخل بما فيها عبارة «ليغلي شيرد» بما يؤكد أنه تم جز نسيج الصوف في البدلة قانونياً، حتى لا يتم إيقافهم بالمطارات وتعريضهم للعقوبات الصارمة، إضافة إلى أننا نخبرهم عن أهمية هذه التفاصيل لسلامتهم الشخصية، لا سيما أن ثمن تصميم بدلة من قماش «الفيكونيا» يصل إلى 150 ألف درهم.
وبسؤاله عن الأقمشة المنافسة لـ«الفيكونيا»، قال: لا يوجد، فهي الأرقى على الإطلاق، ولكن هناك من يطلبون تصميم بدلاتهم الرسمية من أقمشة يدخل في تركيب نسيجها اللؤلؤ الأسود والفيروز، بما يمنحهم إطلالة فاخرة واستثنائية.