اختارت شركة "HTC" شهر كانون الثاني/ يناير لتطرح هاتفها "Htc U Ultra" في مسعى منها للتقدم خطوة على مثيلاتها من شركات الهواتف الذكية، التي عادة ما تطرح هواتفها في نهاية شباط/ فبراير، خاصة أن جهازها الأخير "Htc 10" لم يصمد كثيرا في منافسة الهواتف الذكية الأخرى.
وبهذا الشأن؛ نشرت صحيفة "ديلي تليغراف" البريطانية، تقريرا أوضح أن أهم ما يميز هذا الهاتف "أنه يحتوي على شاشتين، وأن قياس الشاشة الرئيسة 5.7 إنش".
وأضاف التقرير أن شركة "HTC" أعلنت عن وجود مساعد يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، ليخبر المستخدم بنصائح متعلقة بالطقس واللباس المناسب له، مشيرا إلى أن "الشركة قالت في بادئ الأمر إن هذه الخاصية وخاصية المنبه الخاص بالعطل الرسمية موجودة في الهاتف، لتعلن لاحقا أنه سيتم توفيرها في التحديثات القادمة".
التصميم
أتى الهاتف بتصميم زجاجي لطيف وبحجم كبير، وذلك نتيجة لاحتوائه على شاشة ثانية، ولوجود زر الصفحة الرئيسة في الأسفل، بالإضافة إلى كون حجم الشاشة كبيرا نوعا ما.
أما الجهة الخلفية للهاتف؛ فهي زجاجية بالكامل، وتحمل علامات بصمات الأصابع في إصدار اللون الأسود من الهاتف. ويتوفر الهاتف بثلاثة ألوان أخرى؛ الوردي، والأزرق، والأبيض.
الشاشة الثانية
تميز الهاتف بوجود شاشة رفيعة بقياس 2 إنش في أعلى يمين الواجهة الأمامية، منفصلة من ناحية عملها عن الشاشة الرئيسة، ويمكن للمستخدم التمرير خلال الشاشة الثانية لرؤية معلومات الطقس، والمواعيد المسجلة في التقويم، بالإضافة إلى الوصول السريع للتطبيقات المفضلة، أو جهات الاتصال المقربة، أو التحكم بالموسيقى.
وتعرض هذه الشاشة الإشعارات القادمة من البريد الإلكتروني والرسائل النصية. ويمكن استخدامها عندما يكون الهاتف مقفلا، مع بقاء شاشة العرض الرئيسة مقفلة، لتشغيل الكاميرا، أو تشغيل وضع عدم الإزعاج مثلا.
وتعد الشاشة الثانية فكرة مبتكرة وغير مسبوقة في سوق الهواتف الذكية نظريا، إلا أن مراقبين يعيبون عليها أنه حين يصل إشعار بورود بريد إلكتروني فإنه يظهر على الشاشة الثانية، ولكن بعد أن يقوم المستخدم بإلغاء قفل الهاتف؛ فإنه سيرى إشعار أول رسالة، وليس آخرها.
الكاميرا
ولا تختلف مواصفات كاميرا "U Ultra" عن كاميرا سلفه "Htc 10" فهي بسعة 12 ميغا بيكسل للكاميرا الخلفية، و16 ميغا بيكسل للأمامية التي تدعم تقنية "Ultrapixel" للإضاءة الخافتة، وبرغم أن صور الكاميرا مفصلة ومضاءة بشكل جيد؛ فإنها تفتقر إلى الحدة، والألوان تبدو باهتة.
عدم وجود منفذ للسماعات
وسارت "Htc" على خطى شركة "آبل" بإلغاء المنفذ التقليدي بمقاس 3.5 مليمتر لسماعات الرأس، لتقوم بدمج الصوت مع منفذ USB الخاص بالشحن، وأتى الهاتف بزوج من السماعات بمدخل USB-C، ولكن المحول ليس من ضمن المجموعة، ما يوجب على المستخدم شراءه بنفسه.
النظام
يعمل هاتف "HTC U Ultra" بنظام تشغيل أندرويد 7.0 نوغا.
ومما تجدر الإشارة إليه؛ أن سعة البطارية قليلة وغير متوقعة لهاتف بهذا الحجم، حيث إنها تنتهي خلال يوم، والصوت في المكبرات فوق المتوسط بكثير، وسعته التخزينية بحجم 64 غيغابايت تبدو كافية لجميع المستخدمين تقريبا.
وبهذا الشأن؛ نشرت صحيفة "ديلي تليغراف" البريطانية، تقريرا أوضح أن أهم ما يميز هذا الهاتف "أنه يحتوي على شاشتين، وأن قياس الشاشة الرئيسة 5.7 إنش".
وأضاف التقرير أن شركة "HTC" أعلنت عن وجود مساعد يعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، ليخبر المستخدم بنصائح متعلقة بالطقس واللباس المناسب له، مشيرا إلى أن "الشركة قالت في بادئ الأمر إن هذه الخاصية وخاصية المنبه الخاص بالعطل الرسمية موجودة في الهاتف، لتعلن لاحقا أنه سيتم توفيرها في التحديثات القادمة".
التصميم
أتى الهاتف بتصميم زجاجي لطيف وبحجم كبير، وذلك نتيجة لاحتوائه على شاشة ثانية، ولوجود زر الصفحة الرئيسة في الأسفل، بالإضافة إلى كون حجم الشاشة كبيرا نوعا ما.
أما الجهة الخلفية للهاتف؛ فهي زجاجية بالكامل، وتحمل علامات بصمات الأصابع في إصدار اللون الأسود من الهاتف. ويتوفر الهاتف بثلاثة ألوان أخرى؛ الوردي، والأزرق، والأبيض.
الشاشة الثانية
تميز الهاتف بوجود شاشة رفيعة بقياس 2 إنش في أعلى يمين الواجهة الأمامية، منفصلة من ناحية عملها عن الشاشة الرئيسة، ويمكن للمستخدم التمرير خلال الشاشة الثانية لرؤية معلومات الطقس، والمواعيد المسجلة في التقويم، بالإضافة إلى الوصول السريع للتطبيقات المفضلة، أو جهات الاتصال المقربة، أو التحكم بالموسيقى.
وتعرض هذه الشاشة الإشعارات القادمة من البريد الإلكتروني والرسائل النصية. ويمكن استخدامها عندما يكون الهاتف مقفلا، مع بقاء شاشة العرض الرئيسة مقفلة، لتشغيل الكاميرا، أو تشغيل وضع عدم الإزعاج مثلا.
وتعد الشاشة الثانية فكرة مبتكرة وغير مسبوقة في سوق الهواتف الذكية نظريا، إلا أن مراقبين يعيبون عليها أنه حين يصل إشعار بورود بريد إلكتروني فإنه يظهر على الشاشة الثانية، ولكن بعد أن يقوم المستخدم بإلغاء قفل الهاتف؛ فإنه سيرى إشعار أول رسالة، وليس آخرها.
الكاميرا
ولا تختلف مواصفات كاميرا "U Ultra" عن كاميرا سلفه "Htc 10" فهي بسعة 12 ميغا بيكسل للكاميرا الخلفية، و16 ميغا بيكسل للأمامية التي تدعم تقنية "Ultrapixel" للإضاءة الخافتة، وبرغم أن صور الكاميرا مفصلة ومضاءة بشكل جيد؛ فإنها تفتقر إلى الحدة، والألوان تبدو باهتة.
عدم وجود منفذ للسماعات
وسارت "Htc" على خطى شركة "آبل" بإلغاء المنفذ التقليدي بمقاس 3.5 مليمتر لسماعات الرأس، لتقوم بدمج الصوت مع منفذ USB الخاص بالشحن، وأتى الهاتف بزوج من السماعات بمدخل USB-C، ولكن المحول ليس من ضمن المجموعة، ما يوجب على المستخدم شراءه بنفسه.
النظام
يعمل هاتف "HTC U Ultra" بنظام تشغيل أندرويد 7.0 نوغا.
ومما تجدر الإشارة إليه؛ أن سعة البطارية قليلة وغير متوقعة لهاتف بهذا الحجم، حيث إنها تنتهي خلال يوم، والصوت في المكبرات فوق المتوسط بكثير، وسعته التخزينية بحجم 64 غيغابايت تبدو كافية لجميع المستخدمين تقريبا.