دشن الرئيس السوداني، عمر البشير، بالخرطوم، العمل ببنك الخليج، الذي يواكب آخر مستجدات التقنية المصرفية والصيرفة العالمية.
والبنك هو شراكة ثلاثية بين دول السودان والإمارات العربية المتحدة واليمن، برأسمال قدره 300 مليون جنيه، سيرتفع في العام المقبل إلى 500 مليون جنيه.
وقال المدير العام لبنك الخليج، على عمر، خلال مخاطبته حفل التدشين، أمس الثلاثاء، بحضور رئيس البرلمان السوداني إبراهيم أحمد عمر، ورئيس مجلس إدارة بنك الخليج، عبد الجليل البلوكى، وقيادات العمل المصرفي في السودان، أن البنك سيلعب دوراً رئيساً في التنمية الاقتصادية بالبلاد.
وأعرب عمر عن أمله في أن يكون البنك إضافة حقيقية للنظام المصرفي السوداني، لافتا إلى الاستثمار في مجالات التنمية المختلفة خاصة الزراعية والصناعية والبنيات التحتية، فضلاً عن العمل في مجالات التمويل أو العمل بالتجزئة المصرفية المتعلقة بالشركات والأفراد.
وأوضح أن البنك سيكون نافذة لجذب الاستثمارات العربية والخليجية، والتي يتوقع أن تدخل السوق السودانية، خاصة عقب رفع الحصار الأمريكي، وتعهد بأن يكون البنك نموذجا للتعاون بين العرب.
والبنك هو شراكة ثلاثية بين دول السودان والإمارات العربية المتحدة واليمن، برأسمال قدره 300 مليون جنيه، سيرتفع في العام المقبل إلى 500 مليون جنيه.
وقال المدير العام لبنك الخليج، على عمر، خلال مخاطبته حفل التدشين، أمس الثلاثاء، بحضور رئيس البرلمان السوداني إبراهيم أحمد عمر، ورئيس مجلس إدارة بنك الخليج، عبد الجليل البلوكى، وقيادات العمل المصرفي في السودان، أن البنك سيلعب دوراً رئيساً في التنمية الاقتصادية بالبلاد.
وأعرب عمر عن أمله في أن يكون البنك إضافة حقيقية للنظام المصرفي السوداني، لافتا إلى الاستثمار في مجالات التنمية المختلفة خاصة الزراعية والصناعية والبنيات التحتية، فضلاً عن العمل في مجالات التمويل أو العمل بالتجزئة المصرفية المتعلقة بالشركات والأفراد.
وأوضح أن البنك سيكون نافذة لجذب الاستثمارات العربية والخليجية، والتي يتوقع أن تدخل السوق السودانية، خاصة عقب رفع الحصار الأمريكي، وتعهد بأن يكون البنك نموذجا للتعاون بين العرب.