حقق أكبر صندوق تقاعد في العالم أول أرباح له خلال أربعة فصول مستفيداً من مكاسب الأسهم، ليساعد في طمأنة القائمين على إدارة أموال الصندوق الياباني بعد انتقادات أشارت إلى تحمله كثير من المخاطر.
وقال صندوق استثمارت التقاعد الحكومي الياباني اليوم، إنه حقق أرباحاً بلغت 2.4 تريليون ين (21 مليار دولار) خلال الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر/ أيلول، وزادت أصوله إلى 132 تريليون ين (حوالي 1.167 تريليون دولار).
وتأتي هذه الأرباح بعدما خسر الصندوق ما يزيد على 15 تريليون ين خلال الثلاثة فصول السابقة، ليمحو كافة مكاسبه التي حققها منذ تعديل إستراتيجته في عام 2014 بزيادة الأسهم وتخفيض الديون.
وأضاف أن الأسهم المحلية والأجنبية حققت 3.1 تريليون ين بعدما تعافت الأسواق العالمية من صدمة قرار بريطانيا بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي، فيما تكبد 706.9 مليار ين خسائر من حيازات السندات.
وفي ظل الموجة الصعودية للأسهم اليابانية والأمريكية، يتوقع محللون تقديم الصندوق لأداء قوي قد يساعده في مواجهة الانتقادات التي يتعرض لها في اليابان بشأن النهج الاستثماري الذي يتبعه ويراه البعض خطيراً.
وقال صندوق استثمارت التقاعد الحكومي الياباني اليوم، إنه حقق أرباحاً بلغت 2.4 تريليون ين (21 مليار دولار) خلال الثلاثة أشهر المنتهية في 30 سبتمبر/ أيلول، وزادت أصوله إلى 132 تريليون ين (حوالي 1.167 تريليون دولار).
وتأتي هذه الأرباح بعدما خسر الصندوق ما يزيد على 15 تريليون ين خلال الثلاثة فصول السابقة، ليمحو كافة مكاسبه التي حققها منذ تعديل إستراتيجته في عام 2014 بزيادة الأسهم وتخفيض الديون.
وأضاف أن الأسهم المحلية والأجنبية حققت 3.1 تريليون ين بعدما تعافت الأسواق العالمية من صدمة قرار بريطانيا بالانسحاب من الاتحاد الأوروبي، فيما تكبد 706.9 مليار ين خسائر من حيازات السندات.
وفي ظل الموجة الصعودية للأسهم اليابانية والأمريكية، يتوقع محللون تقديم الصندوق لأداء قوي قد يساعده في مواجهة الانتقادات التي يتعرض لها في اليابان بشأن النهج الاستثماري الذي يتبعه ويراه البعض خطيراً.