أصبح فتى يبلغ من العمر أربعة عشر عاماً فقط أصغر مليونير في بريطانيا بعد إبرام صفقات ناجحة نتج عنها ثروة قدرت بمليوني جنيه إسترليني (حوالي 2.5 مليون دولار).
ووفقاً لتقرير نشرته "التليجراف"، فقد باع الفتى ويدعى "هارفي ميلينجتون" العام الماضي الآلاف من ورق التذكير بالضرائب لقائدي السيارات والدراجات النارية، وكان ذلك بداية لنشاط تجاري صغير للغاية.
تمكن "ميلينجتون" من جمع مبلغ مالي وصل إلى 100 ألف جنيه إسترليني من بيع أوراق التذكير بدفع الضرائب لقائدي المركبات من أجل تجنب دفع غرامات حكومية.
بعد تحقيق هذا المبلغ، أراد "ميلينجتون" بدء نشاط تجاري في سوق العقارات، واشترى قطعة أرض بحوالي 40 ألف جنيه إسترليني بلغت مساحتها 12.6 ألف متر مربع.
عرف الفتى الصغير من أين تؤكل الكتف، وأبقى على ملكية قطعة الأرض حتى طرق بابه أحد مطوري العقارات الذي أعرب عن رغبته في شراء هذه الأرض وعرض عليه مبلغ مليوني جنيه إسترليني.
وعلى الرغم من مواهبه في عالم الأعمال، إلا أن "هارفي" يحلم بأن يصبح ضابط شرطة، وانضم مؤخراً بالفعل لمدربي الشرطة، وأكد والده عامل الحدائق – 46 عاماً - أن مستقبله باهر بسبب ذكائه الواضح.
ووفقاً لتقرير نشرته "التليجراف"، فقد باع الفتى ويدعى "هارفي ميلينجتون" العام الماضي الآلاف من ورق التذكير بالضرائب لقائدي السيارات والدراجات النارية، وكان ذلك بداية لنشاط تجاري صغير للغاية.
تمكن "ميلينجتون" من جمع مبلغ مالي وصل إلى 100 ألف جنيه إسترليني من بيع أوراق التذكير بدفع الضرائب لقائدي المركبات من أجل تجنب دفع غرامات حكومية.
بعد تحقيق هذا المبلغ، أراد "ميلينجتون" بدء نشاط تجاري في سوق العقارات، واشترى قطعة أرض بحوالي 40 ألف جنيه إسترليني بلغت مساحتها 12.6 ألف متر مربع.
عرف الفتى الصغير من أين تؤكل الكتف، وأبقى على ملكية قطعة الأرض حتى طرق بابه أحد مطوري العقارات الذي أعرب عن رغبته في شراء هذه الأرض وعرض عليه مبلغ مليوني جنيه إسترليني.
وعلى الرغم من مواهبه في عالم الأعمال، إلا أن "هارفي" يحلم بأن يصبح ضابط شرطة، وانضم مؤخراً بالفعل لمدربي الشرطة، وأكد والده عامل الحدائق – 46 عاماً - أن مستقبله باهر بسبب ذكائه الواضح.