كشفت وسائل اعلام امريكية عن هوية اصغر طالب يتم قبولة هذا العام في احدى الجامعات التابعة ل مجلس جامعات " الايفي " ، الذي يضم في عضويته ارقى وافضل الجامعات في امريكا والعالم.
ووفقا لصحيفة " التايمز الامريكية" فقد تمكن الطالب " جيرمي شولر" 12 عاما ، من اصول كورية "، من اجتياز كل الاختبارات التنافسية لكلية الهندسة ومطابقة المعايير بالغة الصعوبة التي تفرضها جامعة كورنيل على الطلبة المتقدمين للدراسة فيها ، ليصبح بذلك اصغر طالب في العالم يتم قبولة في الجامعة التي تحتل المرتبة ال 16 في قائمة افضل جامعات العالم .
و تقول الصحيفة الامريكية ، بأن والدا الطفل ادركا في وقت مبكر الذكاء الكبير الذي يمتكلمه ولدهما ، الذي تمكن من قرأة مؤلفات باللغتين الانجليزية والكورية وهو لم يتجاوز السنة الثانية من عمره.
و في سؤال وجهته وكالة " اي بي سي " الامريكية لوالدي الطفل ، يعملان كمهندسي مركبات فضائية، عن اذا ما كانت ثمة هناك اي مخاوف لديهما حول الاعوام التي سيقضيهما ابنهما في قاعات الجامعه العريقة ، قال ابو الطفل " بأن اكبر قلق في الوقت الحالي هو الكيفية التي سيتعامل بها جيرمي حديث السن للتأقلم مع شبان يكبرونه سنا ".
خلاف ذلك ، لم تبدي ام جيرمي اي قلق من وجود ابنها مع زملائة الطلبة الذين يكبرونه سنا ، ف جيرمي ، " كان دائما ينزعج من تواجده مع الاطفال وكان يرفض اللعب معهم ، مفضلا قضاء وقته في قراءة الكتب والبرامج العلمية".
ووفقا لصحيفة " التايمز الامريكية" فقد تمكن الطالب " جيرمي شولر" 12 عاما ، من اصول كورية "، من اجتياز كل الاختبارات التنافسية لكلية الهندسة ومطابقة المعايير بالغة الصعوبة التي تفرضها جامعة كورنيل على الطلبة المتقدمين للدراسة فيها ، ليصبح بذلك اصغر طالب في العالم يتم قبولة في الجامعة التي تحتل المرتبة ال 16 في قائمة افضل جامعات العالم .
و تقول الصحيفة الامريكية ، بأن والدا الطفل ادركا في وقت مبكر الذكاء الكبير الذي يمتكلمه ولدهما ، الذي تمكن من قرأة مؤلفات باللغتين الانجليزية والكورية وهو لم يتجاوز السنة الثانية من عمره.
و في سؤال وجهته وكالة " اي بي سي " الامريكية لوالدي الطفل ، يعملان كمهندسي مركبات فضائية، عن اذا ما كانت ثمة هناك اي مخاوف لديهما حول الاعوام التي سيقضيهما ابنهما في قاعات الجامعه العريقة ، قال ابو الطفل " بأن اكبر قلق في الوقت الحالي هو الكيفية التي سيتعامل بها جيرمي حديث السن للتأقلم مع شبان يكبرونه سنا ".
خلاف ذلك ، لم تبدي ام جيرمي اي قلق من وجود ابنها مع زملائة الطلبة الذين يكبرونه سنا ، ف جيرمي ، " كان دائما ينزعج من تواجده مع الاطفال وكان يرفض اللعب معهم ، مفضلا قضاء وقته في قراءة الكتب والبرامج العلمية".