نصح مدير شؤون التوظيف التنفيذي “بروس هورويتز”، الفتيات ممن يُردن التقدم الى وظيفة بعدم ارتداء الخاتم؛ كون ذلك يعزز من فرص كسب الوظيفة، وفقاً لرأي الذي كتبه عبر موقع LinkedIn الخاص بالسير الذاتية وعالم الوظائف والمؤهلات.
وأضاف “هورويتز” إن خلع الخاتم ساعد إحدى زبائنه على الفوز بوظيفة.
وعزا “هورويتز” السبب في ذلك بقوله “لو كنا في عالم مثالي لتم تقييمنا على مؤهلاتنا المهنية، لكننا لا نعيش في عالم مثالي، ولهذا إن لسلوكنا دوراً وتأثيراً في مقابلات العمل. ويندرج تحت السلوك ما ترتديه للمقابلة وكذلك -سواء أعجبكم أم لا- طريقة سلوكك وتصرفك على الإنترنت. وباستثناء الأسباب الدينية والصحية والميول الجنسية فقد يرفض رب العمل طلب متقدم للوظيفة بناء على لباسه، كما يُرفَض المتقدم كثيراً بسبب سلوكه وكيفية تصرفه“.
لكن رأي هورويتز لم يعجب الكثير من المعلقين الذين انتقدوا هذه الآلية، ورد قائلا “حقيقة أني لا أفهم سبب هذه الضجة. لدى المقابلين أعين ينظرون بها إلى المتقدمين للمقابلة، يرون بها ما يلبسونه ويلحظون نظافتهم ويرقبون تصرفهم“.
واضاف: “وبصفتي مسؤول توظيف فمن واجبي وصميم عملي أن أفحص مرشحي الوظيفة. شخصياً لا آبه ما يرتديه المتقدم طالما أن رداءه وسلوكه ضمن إطار مهني بإضافة إلى مؤهلات العمل طبعاً”.
وأضاف “هورويتز” إن خلع الخاتم ساعد إحدى زبائنه على الفوز بوظيفة.
وعزا “هورويتز” السبب في ذلك بقوله “لو كنا في عالم مثالي لتم تقييمنا على مؤهلاتنا المهنية، لكننا لا نعيش في عالم مثالي، ولهذا إن لسلوكنا دوراً وتأثيراً في مقابلات العمل. ويندرج تحت السلوك ما ترتديه للمقابلة وكذلك -سواء أعجبكم أم لا- طريقة سلوكك وتصرفك على الإنترنت. وباستثناء الأسباب الدينية والصحية والميول الجنسية فقد يرفض رب العمل طلب متقدم للوظيفة بناء على لباسه، كما يُرفَض المتقدم كثيراً بسبب سلوكه وكيفية تصرفه“.
لكن رأي هورويتز لم يعجب الكثير من المعلقين الذين انتقدوا هذه الآلية، ورد قائلا “حقيقة أني لا أفهم سبب هذه الضجة. لدى المقابلين أعين ينظرون بها إلى المتقدمين للمقابلة، يرون بها ما يلبسونه ويلحظون نظافتهم ويرقبون تصرفهم“.
واضاف: “وبصفتي مسؤول توظيف فمن واجبي وصميم عملي أن أفحص مرشحي الوظيفة. شخصياً لا آبه ما يرتديه المتقدم طالما أن رداءه وسلوكه ضمن إطار مهني بإضافة إلى مؤهلات العمل طبعاً”.