أصبح “هيو ريتشارد لويس جروسفينور” دوق وستمنستر السابع بعد وفاة والده المفاجئة، الثلاثاء الماضي، عن عمر يناهز 64 عاما وانضم لمؤشر مليارديرات وكالة “بلومبرج” باعتباره أصغر ملياردير بين أغنى 400 شخص في العالم.
وورث هيو جروسفينور البالغ من العمر 25 عاما وهو أحد عرابي الأمير جورج، نجل وليام وكيت ميدلتون، شركة “جروسفينور” العقارية التي تملك 300 فدانا في بعض أغنى المناطق في لندن.
وأضافت الوكالة أن هيو سيترأس الآن أملاك عائلته التي تقدر بالمليارات ومنها أراضي تقدر بـ 12 مليار جنيه إسترليني، وشركة عقارية في لندن، بأصول تقدر بـ13 مليار جنيه إسترليني في نهاية 2015.
وورث جيرالد كافنديش جروسفينور، والد هيو والدوق السادس لمنطقة وستمنستر في بريطانيا، وأحد الأصدقاء المقربين للعائلة المالكة وأحد أغنى ملاك الأراضي في البلاد، لقبه والشركات العائلية عندما توفى والده في عام 1979.
وفي أواخر تسعينات القرن الماضي أصيب بانهيار عصبي، وذكر لاحقا أن ذلك كان بسبب ضغوط العمل وظهوره العلني.
وذكرت جروسفينور العقارية أن الدوق مات الثلاثاء فى مستشفى في مدينة بريستون في شمال غربى انجلترا، بعد أن مرض فجأة في إقطاعيته أبيستيد الواسعة في مكان قريب.
وقال لصحيفة الإندبندنت فى عام 1992 “إذا ما منحت الاختيار، لم أكن أود أن أولد ثريا، ولكنى لم أفكر فى التخلى عن ذلك”.
وأوضح قصر باكنجهام أن الملكة إليزابيث الثانية أرسلت رسالة تعزية إلى عائلة الدوق. وقال مكتب الأمير تشارلز أنه وزوجته كاميلا “أصيبا بصدمة كبيرة وحزن شديد” لوفاته.
وورث هيو جروسفينور البالغ من العمر 25 عاما وهو أحد عرابي الأمير جورج، نجل وليام وكيت ميدلتون، شركة “جروسفينور” العقارية التي تملك 300 فدانا في بعض أغنى المناطق في لندن.
وأضافت الوكالة أن هيو سيترأس الآن أملاك عائلته التي تقدر بالمليارات ومنها أراضي تقدر بـ 12 مليار جنيه إسترليني، وشركة عقارية في لندن، بأصول تقدر بـ13 مليار جنيه إسترليني في نهاية 2015.
وورث جيرالد كافنديش جروسفينور، والد هيو والدوق السادس لمنطقة وستمنستر في بريطانيا، وأحد الأصدقاء المقربين للعائلة المالكة وأحد أغنى ملاك الأراضي في البلاد، لقبه والشركات العائلية عندما توفى والده في عام 1979.
وفي أواخر تسعينات القرن الماضي أصيب بانهيار عصبي، وذكر لاحقا أن ذلك كان بسبب ضغوط العمل وظهوره العلني.
وذكرت جروسفينور العقارية أن الدوق مات الثلاثاء فى مستشفى في مدينة بريستون في شمال غربى انجلترا، بعد أن مرض فجأة في إقطاعيته أبيستيد الواسعة في مكان قريب.
وقال لصحيفة الإندبندنت فى عام 1992 “إذا ما منحت الاختيار، لم أكن أود أن أولد ثريا، ولكنى لم أفكر فى التخلى عن ذلك”.
وأوضح قصر باكنجهام أن الملكة إليزابيث الثانية أرسلت رسالة تعزية إلى عائلة الدوق. وقال مكتب الأمير تشارلز أنه وزوجته كاميلا “أصيبا بصدمة كبيرة وحزن شديد” لوفاته.
