ظهر على شبكات التواصل الاجتماعي خداع بصري لوني جديد أوقع مستخدمي الإنترنت في حيرة من أمرهم بعد لغزي الفستان والسترة الرياضية، حيث أحدث ارتباكاً بينهم وجعلهم ينشغلون مرة أخرى في تخمين اللون المحير هل هو أزرق أم أخضر؟
ووصلت الحيرة منتهاها إلى أن قامت شركة "أوبتيكال إكسبريس" البريطانية للبصريات بعمل مسح لآراء المستخدمين البريطانيين، بسؤالهم هل هذا اللون هو ظلال اللون الأزرق أم الأخضر، كجزء من دراسة للشركة تتعلق بالألوان وخداعها البصري.
وقال 64% من المستطلعة آراؤهم إن اللون "أخضر"، فيما اعتقد 32% منهم أن اللون "أزرق"، ولكن عندما عرض عليهم صورة للون المحير بجوار لونين آخرين للون الأزرق، اختلفت الآراء وتبدلت وأصبح 90% من المستطلعة آراؤهم يميلون للون الأخضر.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية فإن الظل يميل أكثر إلى اللون الأخضر عنه إلى اللون الأزرق، استناداً إلى نظام الألوان الرئيسي "آر جي بي". ولا يزال الأمر محيراً لملايين المستخدمين على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
يُذكر أن التفسير العلمي للغز الفستان ركز على كيفية تفسير الدماغ للألوان، حيث يقوم العقل بتعديل لون الشيء الموجود أمامه اعتماداً على المحيط به أو على الإضاءة.
ووصلت الحيرة منتهاها إلى أن قامت شركة "أوبتيكال إكسبريس" البريطانية للبصريات بعمل مسح لآراء المستخدمين البريطانيين، بسؤالهم هل هذا اللون هو ظلال اللون الأزرق أم الأخضر، كجزء من دراسة للشركة تتعلق بالألوان وخداعها البصري.
وقال 64% من المستطلعة آراؤهم إن اللون "أخضر"، فيما اعتقد 32% منهم أن اللون "أزرق"، ولكن عندما عرض عليهم صورة للون المحير بجوار لونين آخرين للون الأزرق، اختلفت الآراء وتبدلت وأصبح 90% من المستطلعة آراؤهم يميلون للون الأخضر.
وبحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية فإن الظل يميل أكثر إلى اللون الأخضر عنه إلى اللون الأزرق، استناداً إلى نظام الألوان الرئيسي "آر جي بي". ولا يزال الأمر محيراً لملايين المستخدمين على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
يُذكر أن التفسير العلمي للغز الفستان ركز على كيفية تفسير الدماغ للألوان، حيث يقوم العقل بتعديل لون الشيء الموجود أمامه اعتماداً على المحيط به أو على الإضاءة.