قالت شركة داو كيميكال إنها أصبحت أول شركة أجنبية تحصل على رخصة تجارية من السعودية مع اعتزام المملكة تنويع اقتصادها وتقليص اعتمادها على صادرات النفط وسط هبوط الأسعار العالمية للخام.
وعقد ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود سلسلة اجتماعات مع أعضاء بالكونجرس الأمريكي أمس الأربعاء في إطار زيارة تهدف إلى استعادة الروابط القوية مع واشنطن وتعزيز خطته لإنهاء اعتماد المملكة على الإيرادات النفطية.
وقالت داو كيميكال -أكبر شركة أمريكية لصناعة الكيماويات من حيث المبيعات- اليوم الخميس إن الرخصة ستعطي ملكية كاملة في القطاع التجاري في المملكة.
وفي أبريل/نيسان الماضي، أعلنت السعودية -أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم- حزمة سياسات اقتصادية واجتماعية تهدف لزيادة الإيرادات غير النفطية إلى 600 مليار ريال (160.04 مليار دولار) بحلول العام 2020 وإلى تريليون ريال بحلول العام 2030 من 163.5 مليار ريال العام الماضي.
وجعل هبوط حاد في أسعار النفط منذ منتصف 2014 من إصلاحات "رؤية 2030" التي تعتمد على توسيع القطاع الخاص وبيع أسهم في شركة النفط السعودية المملوكة للدولة وخفض الدعم الحكومي حاجة ماسة في المملكة.
وعقد ولي ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود سلسلة اجتماعات مع أعضاء بالكونجرس الأمريكي أمس الأربعاء في إطار زيارة تهدف إلى استعادة الروابط القوية مع واشنطن وتعزيز خطته لإنهاء اعتماد المملكة على الإيرادات النفطية.
وقالت داو كيميكال -أكبر شركة أمريكية لصناعة الكيماويات من حيث المبيعات- اليوم الخميس إن الرخصة ستعطي ملكية كاملة في القطاع التجاري في المملكة.
وفي أبريل/نيسان الماضي، أعلنت السعودية -أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم- حزمة سياسات اقتصادية واجتماعية تهدف لزيادة الإيرادات غير النفطية إلى 600 مليار ريال (160.04 مليار دولار) بحلول العام 2020 وإلى تريليون ريال بحلول العام 2030 من 163.5 مليار ريال العام الماضي.
وجعل هبوط حاد في أسعار النفط منذ منتصف 2014 من إصلاحات "رؤية 2030" التي تعتمد على توسيع القطاع الخاص وبيع أسهم في شركة النفط السعودية المملوكة للدولة وخفض الدعم الحكومي حاجة ماسة في المملكة.