يستهلك السعوديون نحو 30 إلى 45 في المئة (تقريباً 300 إلى 400 ألف طن) من إجمالي التمور المنتجة في السعودية خلال شهر رمضان المبارك، بينما تتوزع النسبة الباقية على 11 شهراً خلال السنة، بحسب إحصائية قامت بها جهات استثمارية في مجال التمور.
ويسبق رمضان هذا العام، بداية حصاد الموسم الجديد للتمور في السعودية، بثلاثة أشهر.
ويبدأ الحصاد مع بداية شهر أغسطس من كل عام في مناطق المدينة المنورة والقصيم والرياض والأحساء التي تأتي متأخرة عن تلك المناطق.
23 مليون نخلة
حول المدن الأكثر استهلاكاً للتمر في السعودية، جاءت مكة المكرمة في المرتبة الأولى ثم المدينة المنورة فالرياض ثالثة في الاستهلاك، بحسب عبدالعزيز التويجري عضو المركز الوطني للنخيل والتمور، ومستثمر في مجال التمور في دول الخليج العربي، موضحاً أن التمر سلعة استراتيجية في السعودية التي يتواجد فيها أكثر من 23 مليون نخلة تنتج أكثر من 1.2 مليون طن من مختلف أنواع التمور.
وقال التويجري لـ"العربية.نت": "إن معدل الصرف على التمور من قبل الأسر السعودية في رمضان كبير جداً، ويتراوح متوسط ما يتم صرفه بين1000 إلى 2000 ريال لكل أسرة خلال الشهر الكريم. وتعد أنواع التمور السكري والخلاص الأشهر على موائد السعوديين في رمضان".
وأضاف التويجري أن هناك نسبة كبيرة من التمور تستهلك في الحرمين الشريفين خلال الشهر الكريم سواءً في مكة المكرمة أو المدينة المنورة، مشيراً إلى وجود جهات ومبرات وأوقاف خصصت إنتاجها للمسجد الحرام والمسجد النبوي الذي يرده ملايين المصلين خلال الشهر الكريم.
وأكد التويجري أن ما هو موجود في السوق يعد الحصيلة الأخيرة للتمور المخزنة في السعودية قبيل انطلاق الموسم الذي يبدأ مع بداية شهر أغسطس في المواقع، حيث يبدأ الموسم في المدينة المنورة ثم القصيم والرياض ثم الأحساء وهي المناطق التي تتركز فيها النخيل والأنواع الشهيرة من التمور في رمضان.
ويسبق رمضان هذا العام، بداية حصاد الموسم الجديد للتمور في السعودية، بثلاثة أشهر.
ويبدأ الحصاد مع بداية شهر أغسطس من كل عام في مناطق المدينة المنورة والقصيم والرياض والأحساء التي تأتي متأخرة عن تلك المناطق.
23 مليون نخلة
حول المدن الأكثر استهلاكاً للتمر في السعودية، جاءت مكة المكرمة في المرتبة الأولى ثم المدينة المنورة فالرياض ثالثة في الاستهلاك، بحسب عبدالعزيز التويجري عضو المركز الوطني للنخيل والتمور، ومستثمر في مجال التمور في دول الخليج العربي، موضحاً أن التمر سلعة استراتيجية في السعودية التي يتواجد فيها أكثر من 23 مليون نخلة تنتج أكثر من 1.2 مليون طن من مختلف أنواع التمور.
وقال التويجري لـ"العربية.نت": "إن معدل الصرف على التمور من قبل الأسر السعودية في رمضان كبير جداً، ويتراوح متوسط ما يتم صرفه بين1000 إلى 2000 ريال لكل أسرة خلال الشهر الكريم. وتعد أنواع التمور السكري والخلاص الأشهر على موائد السعوديين في رمضان".
وأضاف التويجري أن هناك نسبة كبيرة من التمور تستهلك في الحرمين الشريفين خلال الشهر الكريم سواءً في مكة المكرمة أو المدينة المنورة، مشيراً إلى وجود جهات ومبرات وأوقاف خصصت إنتاجها للمسجد الحرام والمسجد النبوي الذي يرده ملايين المصلين خلال الشهر الكريم.
وأكد التويجري أن ما هو موجود في السوق يعد الحصيلة الأخيرة للتمور المخزنة في السعودية قبيل انطلاق الموسم الذي يبدأ مع بداية شهر أغسطس في المواقع، حيث يبدأ الموسم في المدينة المنورة ثم القصيم والرياض ثم الأحساء وهي المناطق التي تتركز فيها النخيل والأنواع الشهيرة من التمور في رمضان.