قدمت شركة سعودية خطة للحكومة الأردنية لاستخراج الصخر الزيتي بكميات تجارية، ضمن اتفاقية وقعتها المملكتان في هذا الخصوص.
وقالت الشركة السعودية العربية للصخر الزيتي إنها قدمت خطة للحكومة الأردنية لبناء محطة معالجة ذات إنتاج تجاري بسعة تقديرية تصل إلى 500 برميل يومياً، وذلك ضمن خطتها لتطوير اتفاقية امتياز التقطير السطحي للصخر الزيتي.
وبحسب ترجيحات الشركة السعودية، قد تصل إنتاجية المحطة إلى 30 ألف برميل يومياً، متعهدة بأنها ستكون "أولى الشركات في المملكة (الأردنية الهاشمية) التي ستبدأ بمرحلة التطوير والإنتاج التجاري للنفط من معالجة الصخر الزيتي".
ونقل بيان للشركة عن مديرها التنفيذي، معن قسيم البطاينة، قوله إن "الشركة بصدد إشعار الحكومة بالدخول في مرحلة التطوير، وتزويدها بخطة استناداً إلى تقنية تقوم على معالجة الصخر الزيتي واستخلاص النفط بمعايير اقتصادية وبيئية".
وأضاف البطاينة أن "التقنية المعتمدة من قبل الشركة خضعت خلال الأعوام الماضية لعدة تقييمات واختبارات علمية وعملية، وأُنشئت محطة تجريبية لمعالجة الصخر الزيتي وأنتجت كميات من النفط على عدة مراحل".
وأكد أن "الشركة ماضية قدماً في هذا الاستثمار رغم التحديات والصعوبات الاقتصادية التي تمر بها المنطقة"، مشدداً على رؤية الشركة في "إحداث ثورة في صناعة الصخر الزيتي على مستوى العالم انطلاقاً من الأردن ليصبح من الدول الرائدة في هذا المجال".
وذكر أن "الشركة السعودية العربية للصخر الزيتي دخلت في هذا الاستثمار منذ ما يقارب 10 أعوام، وأنفقت ما يزيد عن 26 مليون دولار في تطوير أعمال الشركة وتوقيع اتفاقية الامتياز".
وكانت الشركة السعودية العربية للصخر الزيتي وقعت اتفاقية الامتياز مع الحكومة الأردنية في مارس (آذار) 2014 على مساحة 11 كيلومترا مربعاً في منطقة عطارات أم الغدران (وسط الأردن).
وقالت الشركة السعودية العربية للصخر الزيتي إنها قدمت خطة للحكومة الأردنية لبناء محطة معالجة ذات إنتاج تجاري بسعة تقديرية تصل إلى 500 برميل يومياً، وذلك ضمن خطتها لتطوير اتفاقية امتياز التقطير السطحي للصخر الزيتي.
وبحسب ترجيحات الشركة السعودية، قد تصل إنتاجية المحطة إلى 30 ألف برميل يومياً، متعهدة بأنها ستكون "أولى الشركات في المملكة (الأردنية الهاشمية) التي ستبدأ بمرحلة التطوير والإنتاج التجاري للنفط من معالجة الصخر الزيتي".
ونقل بيان للشركة عن مديرها التنفيذي، معن قسيم البطاينة، قوله إن "الشركة بصدد إشعار الحكومة بالدخول في مرحلة التطوير، وتزويدها بخطة استناداً إلى تقنية تقوم على معالجة الصخر الزيتي واستخلاص النفط بمعايير اقتصادية وبيئية".
وأضاف البطاينة أن "التقنية المعتمدة من قبل الشركة خضعت خلال الأعوام الماضية لعدة تقييمات واختبارات علمية وعملية، وأُنشئت محطة تجريبية لمعالجة الصخر الزيتي وأنتجت كميات من النفط على عدة مراحل".
وأكد أن "الشركة ماضية قدماً في هذا الاستثمار رغم التحديات والصعوبات الاقتصادية التي تمر بها المنطقة"، مشدداً على رؤية الشركة في "إحداث ثورة في صناعة الصخر الزيتي على مستوى العالم انطلاقاً من الأردن ليصبح من الدول الرائدة في هذا المجال".
وذكر أن "الشركة السعودية العربية للصخر الزيتي دخلت في هذا الاستثمار منذ ما يقارب 10 أعوام، وأنفقت ما يزيد عن 26 مليون دولار في تطوير أعمال الشركة وتوقيع اتفاقية الامتياز".
وكانت الشركة السعودية العربية للصخر الزيتي وقعت اتفاقية الامتياز مع الحكومة الأردنية في مارس (آذار) 2014 على مساحة 11 كيلومترا مربعاً في منطقة عطارات أم الغدران (وسط الأردن).