كشفت وسائل إعلام قطرية أن بيانات عدد كبير من عملاء "بنك قطر الوطني" قد نشرت على الإنترنت، ما دفع البنك إلى فتح تحقيق حول الحادثة.
وتشير التوقعات إلى أن عملية قرصنة إلكترونية، استهدفت البنك القطري، الأمر الذي أدى إلى تسريب بيانات عدد كبير من عملائه، بما في ذلك الأسماء وكلمات المرور الخاصة.
وذكر "بنك قطر الوطني" في بيان له ، الثلاثاء 26 أبريل/نيسان، أن "سياسته الإعلامية تحتم ألا يتم التعليق علي أي أخبار يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي".
هذا وأكد المصرف أنه "قام حالا بالمزيد من التحري في هذا الموضوع بالتنسيق مع كل الجهات المعنية، مطمئنا بأنه "لا توجد أي آثار مالية سلبية على عملاء البنك أو على الأعمال الاعتيادية للبنك بشكل عام".
وأضاف البنك أن "سرية البيانات تأتي في قائمة أولويات مجموعة (بنك قطر الوطني)، كما أن المجموعة تستخدم أقصى المعايير اللازمة لضمان حماية وأمن المعلومات الخاصة بعملائها".
وأفادت وسائل إعلام بأن ما سعته 1.4 جيغابايت من هذه الوثائق العائدة للمصرف نشرت على الإنترنت، مشيرة إلى أن هذه الوثائق تتضمن تفاصيل الحسابات المصرفية للعديد من الصحفيين العاملين في فضائية الجزيرة القطرية، إضافة إلى تفاصيل العمليات المصرفية للمئات من وكالات الاستخبارات المحلية والأجنبية.
وتشير التوقعات إلى أن عملية قرصنة إلكترونية، استهدفت البنك القطري، الأمر الذي أدى إلى تسريب بيانات عدد كبير من عملائه، بما في ذلك الأسماء وكلمات المرور الخاصة.
وذكر "بنك قطر الوطني" في بيان له ، الثلاثاء 26 أبريل/نيسان، أن "سياسته الإعلامية تحتم ألا يتم التعليق علي أي أخبار يتم تداولها عبر وسائل التواصل الاجتماعي".
هذا وأكد المصرف أنه "قام حالا بالمزيد من التحري في هذا الموضوع بالتنسيق مع كل الجهات المعنية، مطمئنا بأنه "لا توجد أي آثار مالية سلبية على عملاء البنك أو على الأعمال الاعتيادية للبنك بشكل عام".
وأضاف البنك أن "سرية البيانات تأتي في قائمة أولويات مجموعة (بنك قطر الوطني)، كما أن المجموعة تستخدم أقصى المعايير اللازمة لضمان حماية وأمن المعلومات الخاصة بعملائها".
وأفادت وسائل إعلام بأن ما سعته 1.4 جيغابايت من هذه الوثائق العائدة للمصرف نشرت على الإنترنت، مشيرة إلى أن هذه الوثائق تتضمن تفاصيل الحسابات المصرفية للعديد من الصحفيين العاملين في فضائية الجزيرة القطرية، إضافة إلى تفاصيل العمليات المصرفية للمئات من وكالات الاستخبارات المحلية والأجنبية.