لوح الطلاب اليمنيين، في الخارج، بالتصعيد ابتداءً من مطلع الأسبوع القادم، على خلفية التأخير المتكرر لمستحقاتهم من قبل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضحوا في مذكرة رفعتها اللجنة التنسيقية لطلاب اليمن في الخارج إلى القائم بأعمال وزير التعليم العالي، إنها أرسلت مذكرات إلى الملحقيات في السفارات اليمنية في الدول المتواجد فيها طلاب يمنيين لحثها على سرعة مخاطبة الداخل بسرعة صرف مستحقات الطلاب، خصوصا أنه قد مضى شهرا كاملا على موعد الصرف.
وأشارت اللجنة في المذكرة، إلى العواقب الكارثية التي يعانيها الطلاب جراء هذا التأخير الغير مبرر لمستحقاتهم المالية، وأثارها على مستوى التحصيل العلمي والأكاديمي للطلاب حيث ومساعدتهم المالية هي مصدرهم الوحيد في بلدان الدراسة.
وحذرت اللجنة، من عملية التلاعب والتأخير المتعمدة بين وزارة المالية ووزارة التعليم العالي من تشكيل لجان للمراجعة بعد موعد الصرف والتي تعد ذريعة لتأخير صرف مستحقاتهم، مشيرة إلى أن هناك فترة ثلاثة أشهر كانت كافية لتشكيل تلك اللجان ومراجعة بيانات الطلاب، ولكن الاعلان عنها بعد مضي شهر كاملا على موعد صرف مساعدتهم المالية لا تفهم إلا أنها مزيدا من التأخير وعرقلة لمسيرتهم العلمية حيث وهم من يعول عليهم بناء مستقبل اليمن المنشود، حسب ما ورد في المذكرة.
وأوضحوا في مذكرة رفعتها اللجنة التنسيقية لطلاب اليمن في الخارج إلى القائم بأعمال وزير التعليم العالي، إنها أرسلت مذكرات إلى الملحقيات في السفارات اليمنية في الدول المتواجد فيها طلاب يمنيين لحثها على سرعة مخاطبة الداخل بسرعة صرف مستحقات الطلاب، خصوصا أنه قد مضى شهرا كاملا على موعد الصرف.
وأشارت اللجنة في المذكرة، إلى العواقب الكارثية التي يعانيها الطلاب جراء هذا التأخير الغير مبرر لمستحقاتهم المالية، وأثارها على مستوى التحصيل العلمي والأكاديمي للطلاب حيث ومساعدتهم المالية هي مصدرهم الوحيد في بلدان الدراسة.
وحذرت اللجنة، من عملية التلاعب والتأخير المتعمدة بين وزارة المالية ووزارة التعليم العالي من تشكيل لجان للمراجعة بعد موعد الصرف والتي تعد ذريعة لتأخير صرف مستحقاتهم، مشيرة إلى أن هناك فترة ثلاثة أشهر كانت كافية لتشكيل تلك اللجان ومراجعة بيانات الطلاب، ولكن الاعلان عنها بعد مضي شهر كاملا على موعد صرف مساعدتهم المالية لا تفهم إلا أنها مزيدا من التأخير وعرقلة لمسيرتهم العلمية حيث وهم من يعول عليهم بناء مستقبل اليمن المنشود، حسب ما ورد في المذكرة.