التقى المفتونون بالحلي والمجوهرات في أضخم وأرقى معرض يحتوي على آخر التصميمات الخاصة بشركات عالمية ومحلية في العاصمة السعودية الرياض
معرض صالون المجوهرات جار حتى الخميس بمشاركة أكثر من 60 شركة من 13 دولة تعرض أحدث تصميماتها للسعوديين .
وأظهر بيان على صفحة الصالون على الإنترنت أن السعودية هي خامس أكبر مستهلك للذهب والمجوهرات في العالم وأن النساء السعوديات هن الأكثر إنفاقاً على المجوهرات في العالم.
وقال البيان إن السعودية تهيمن على سوق الماس في الخليج حيث يُقدّر أن الرياض وحدها تنفق 323 مليون دولار على الماس سنوياً بينما كل فرنسا تنفق بالسنة مبلغ 257 مليون دولار.
وقالت هيا السنيدي مُنظمة صالون المجوهرات 2016 “المُميز في المعرض أن كل الشركات العالمية موجودة. الأوروبية..اللبنانية. البحرينية. إضافة إلى شركات محلية. يهيئوا أنفسهم منذ سنة كاملة بالمصوغات لأنهم بيعرفوا أن المشتري السعودي يعرف جيداً بأحجار المجوهرات ويفهم فيها مضبوط.”
وتتنافس شركة تشارلز أودين الفرنسية للساعات الفاخرة لجذب مشتريات سعوديات في الصالون.
ويوفر معرض صالون المجوهرات منصةً مجانية للجيل الجديد من مصممي المجوهرات السعوديين الذين يأملون في أن يستفيدوا من هذه الفرصة لعرض منتجاتهم وفي أن يصبح لهم أسماء يُشار لها بالبنان في تلك الصناعة.
وقالت مصممة مجوهرات سعودية جديدة تدعى تسنيم الطحيني “يعني إحنا الآن في فترة الكل بيدعم المواهب السعودية والشباب السعودي. وأعتقد أن الدعم كبير بس نحتاج دعم الجهات الحكومية. إنهم يفتحوا المجال لنا عشان نتمكن من أن ندخل هذا السوق.”
وتحظى المجوهرات الفاخرة بشعبية في السعودية حيث ينظر لها كثيرٌ من السعوديين باعتبارها أكبر من مجرد حُلي للزينة.
ومع تراجع أسعار النفط تبحث الرياض عن وسائل أخرى لتعزيز اقتصاد المملكة بطريقة لا تعتمد تماماً على منتجات النفط.
ومع ارتفاع أسعار الذهب والفضة يمكن أن يصبح مصممو المجوهرات ومنتجوها أكثر المستفيدين من الواقع الاقتصادي الجديد في المملكة.
معرض صالون المجوهرات جار حتى الخميس بمشاركة أكثر من 60 شركة من 13 دولة تعرض أحدث تصميماتها للسعوديين .
وأظهر بيان على صفحة الصالون على الإنترنت أن السعودية هي خامس أكبر مستهلك للذهب والمجوهرات في العالم وأن النساء السعوديات هن الأكثر إنفاقاً على المجوهرات في العالم.
وقال البيان إن السعودية تهيمن على سوق الماس في الخليج حيث يُقدّر أن الرياض وحدها تنفق 323 مليون دولار على الماس سنوياً بينما كل فرنسا تنفق بالسنة مبلغ 257 مليون دولار.
وقالت هيا السنيدي مُنظمة صالون المجوهرات 2016 “المُميز في المعرض أن كل الشركات العالمية موجودة. الأوروبية..اللبنانية. البحرينية. إضافة إلى شركات محلية. يهيئوا أنفسهم منذ سنة كاملة بالمصوغات لأنهم بيعرفوا أن المشتري السعودي يعرف جيداً بأحجار المجوهرات ويفهم فيها مضبوط.”
وتتنافس شركة تشارلز أودين الفرنسية للساعات الفاخرة لجذب مشتريات سعوديات في الصالون.
ويوفر معرض صالون المجوهرات منصةً مجانية للجيل الجديد من مصممي المجوهرات السعوديين الذين يأملون في أن يستفيدوا من هذه الفرصة لعرض منتجاتهم وفي أن يصبح لهم أسماء يُشار لها بالبنان في تلك الصناعة.
وقالت مصممة مجوهرات سعودية جديدة تدعى تسنيم الطحيني “يعني إحنا الآن في فترة الكل بيدعم المواهب السعودية والشباب السعودي. وأعتقد أن الدعم كبير بس نحتاج دعم الجهات الحكومية. إنهم يفتحوا المجال لنا عشان نتمكن من أن ندخل هذا السوق.”
وتحظى المجوهرات الفاخرة بشعبية في السعودية حيث ينظر لها كثيرٌ من السعوديين باعتبارها أكبر من مجرد حُلي للزينة.
ومع تراجع أسعار النفط تبحث الرياض عن وسائل أخرى لتعزيز اقتصاد المملكة بطريقة لا تعتمد تماماً على منتجات النفط.
ومع ارتفاع أسعار الذهب والفضة يمكن أن يصبح مصممو المجوهرات ومنتجوها أكثر المستفيدين من الواقع الاقتصادي الجديد في المملكة.