سيسارع الكثيرون ويُجهزون سيرهم الذاتية من أجل الحصول على هذا العمل، حيث أعلن قصر باكنغهام عن وظيفة إدارة حسابات الملكة إليزابيث، ملكة إنكلترا، على الشبكات الاجتماعية بمقابل يبلغ حوالي 55 ألف دولار، وذلك لتدعيم صورة العائلة المالكة على الإنترنت.
ومن المُنتظر من شاغل الوظيفة أن يستقطب أتباعاً جدداً، ويُدير صفحات قصر باكنغهام المرموقة، وفق تقرير نشرته صحيفة التليغراف البريطانية، الثلاثاء 19 أبريل/نيسان 2016.
ويقول إعلان الوظيفة: “يتعلق الأمر بعدم السكون أبداً - والعمل على - إيجاد سُبل جديدة للحفاظ على حضور الملكة في نظر الجمهور وعلى الساحة الدولية. وهذا ما يجعل العمل للديوان الملكي استثنائياً”.
مَنْ سيحصل على الوظيفة يجب أن يكون “مُديراً لعدد من المواقع البارزة”، وأن يكون”ملماً بوضع الاستراتيجيات وإدارة المشاريع بعيدة المدى”.
وذكرت “التليغراف” أن حسابات تويتر وفيسبوك الملكية تحظى بمُتابَعة بشكل جيد. فحساب تويتر الملكي البريطاني لديه أكثر من مليوني مُتابِع، وحساب قصر كنسينغتون لديه 628 ألف مُتابِع على تويتر، وحساب منزل كلارنس لديه أكثر من 500 ألف مُتابِع على تويتر.
إعلان الوظيفة موضوع على موقع العائلة الملكية، ويحذر: “دوماً ما يكون التفاعل مع عملنا رفيع المستوى، وكذلك ستكون سمعتنا وشعارنا والتأثير في طليعة ما عليك فعله. وانتشار عملك في جميع أنحاء العالم سيكون أكبر مكافأة لك”.
وكانت الملكة قد أرسلت أول تغريدة لها في عام 2014، في زيارة لمتحف العلوم، وأطلقت أول موقع لها عام 1997، خلال زيارة لمدرسة شمال غرب لندن. كما أطلقت قناتها الخاصة على موقع يوتيوب في عام 2007.
- هذا الموضوع مترجم بتصرف عن صحيفة The Telegrah البريطانية.
ومن المُنتظر من شاغل الوظيفة أن يستقطب أتباعاً جدداً، ويُدير صفحات قصر باكنغهام المرموقة، وفق تقرير نشرته صحيفة التليغراف البريطانية، الثلاثاء 19 أبريل/نيسان 2016.
ويقول إعلان الوظيفة: “يتعلق الأمر بعدم السكون أبداً - والعمل على - إيجاد سُبل جديدة للحفاظ على حضور الملكة في نظر الجمهور وعلى الساحة الدولية. وهذا ما يجعل العمل للديوان الملكي استثنائياً”.
مَنْ سيحصل على الوظيفة يجب أن يكون “مُديراً لعدد من المواقع البارزة”، وأن يكون”ملماً بوضع الاستراتيجيات وإدارة المشاريع بعيدة المدى”.
وذكرت “التليغراف” أن حسابات تويتر وفيسبوك الملكية تحظى بمُتابَعة بشكل جيد. فحساب تويتر الملكي البريطاني لديه أكثر من مليوني مُتابِع، وحساب قصر كنسينغتون لديه 628 ألف مُتابِع على تويتر، وحساب منزل كلارنس لديه أكثر من 500 ألف مُتابِع على تويتر.
إعلان الوظيفة موضوع على موقع العائلة الملكية، ويحذر: “دوماً ما يكون التفاعل مع عملنا رفيع المستوى، وكذلك ستكون سمعتنا وشعارنا والتأثير في طليعة ما عليك فعله. وانتشار عملك في جميع أنحاء العالم سيكون أكبر مكافأة لك”.
وكانت الملكة قد أرسلت أول تغريدة لها في عام 2014، في زيارة لمتحف العلوم، وأطلقت أول موقع لها عام 1997، خلال زيارة لمدرسة شمال غرب لندن. كما أطلقت قناتها الخاصة على موقع يوتيوب في عام 2007.
- هذا الموضوع مترجم بتصرف عن صحيفة The Telegrah البريطانية.