أطلقت شركة الخطوط الجوية السعودية شركة طيران منخفض الكلفة، في إطار سعي المملكة لتعزيز الايرادات غير النفطية.
وأفادت وكالة الأنباء السعودية أن الخطوط الجوية أعلنت “تأسيس شركة طيران جديدة لتقديم خدمات النقل الجوي الاقتصادي باسم (طيران أديل)”.
ومن المقرر أن تبدأ الشركة الجديدة العمل منتصف سنة 2017، وستكون “شركة طيران تابعة للمؤسسة، وسوف تمارس عملها باستقلال عن شركة الخطوط السعودية” ،وفقاً لما أعلنه المدير العام للخطوط الجوية السعودية صالح الجاسر.
وقال الجاسر ان الشركة ستعمل “ضمن فئة الطيران المنخفض التكاليف مع المحافظة على اعلى معايير السلامة ومستوى الخدمات”، بحسب الوكالة التي لم تحدد ما اذا كانت رحلات الشركة الجديدة داخلية ام خارجية.
ووضع المسؤول السعودي اطلاق الشركة الجديدة، في سياق “المبادرات الاستراتيجية التي يجري انجازها ضمن برنامج التحول الذي يجري تنفيذه في المؤسسة تحت مظلة برنامج التحول الوطني”.
وأفادت وسائل الاعلام السعودية، ان المملكة ستعلن في 25 ابريل خطة شاملة لتنويع مصادر الدخل الاقتصادي، من ضمنها برنامج التحول الوطني الذي سيطلق خلال الاسابيع المقبلة.
وتأتي هذه الخطط بعد تسجيل ميزانية المملكة في العام 2015، عجزا قياسيا بلغ 98 مليار دولار، وتوقعها تسجيل عجز اضافي بزهاء 87 مليارا في موازنة 2016، جراء التراجع الحاد في اسعار النفط عالميا.
وأفادت وكالة الأنباء السعودية أن الخطوط الجوية أعلنت “تأسيس شركة طيران جديدة لتقديم خدمات النقل الجوي الاقتصادي باسم (طيران أديل)”.
ومن المقرر أن تبدأ الشركة الجديدة العمل منتصف سنة 2017، وستكون “شركة طيران تابعة للمؤسسة، وسوف تمارس عملها باستقلال عن شركة الخطوط السعودية” ،وفقاً لما أعلنه المدير العام للخطوط الجوية السعودية صالح الجاسر.
وقال الجاسر ان الشركة ستعمل “ضمن فئة الطيران المنخفض التكاليف مع المحافظة على اعلى معايير السلامة ومستوى الخدمات”، بحسب الوكالة التي لم تحدد ما اذا كانت رحلات الشركة الجديدة داخلية ام خارجية.
ووضع المسؤول السعودي اطلاق الشركة الجديدة، في سياق “المبادرات الاستراتيجية التي يجري انجازها ضمن برنامج التحول الذي يجري تنفيذه في المؤسسة تحت مظلة برنامج التحول الوطني”.
وأفادت وسائل الاعلام السعودية، ان المملكة ستعلن في 25 ابريل خطة شاملة لتنويع مصادر الدخل الاقتصادي، من ضمنها برنامج التحول الوطني الذي سيطلق خلال الاسابيع المقبلة.
وتأتي هذه الخطط بعد تسجيل ميزانية المملكة في العام 2015، عجزا قياسيا بلغ 98 مليار دولار، وتوقعها تسجيل عجز اضافي بزهاء 87 مليارا في موازنة 2016، جراء التراجع الحاد في اسعار النفط عالميا.