قالت مجلة «بيزنس إنسايدر» الأمريكية في تقرير لها: إن السعودية لديها أقل أسعار فيما يتعلق بتكلفة إنتاج النفط، كما لديها ما يكفي من الأصول المملوكة للدولة واحتياطيات النفط ما يجعلها قادرة على التخفيف من أي أزمة حالية.
وأشارت إلى أن انخفاض أسعار النفط يدفع الرياض لفرض ضرائب غير مسبوقة والقيام بإجراءات تقشف، في وقت حصلت فيه إيران التي تعتبر أشد أعداء المملكة الإقليميين على 100 مليار دولار بعد تخفيف العقوبات.
وذكرت أن المملكة لأول مرة تبيع أجزاء من «أرامكو» وهي الشركة التي تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات.
وتحدثت عن أن المستثمرين يحولون الريالات إلى دولارات ويخرجونها من البنوك السعودية ، على الرغم من أن تداعيات انخفاض أسعار النفط لم تشل أو تعوق المملكة كما فعلت في العراق.
وأضافت أنه تم تحول نحو 80 مليار ريال أو 21 مليار دولار إلى عملة أجنبية في ديسمبر 2015م وحده، مما يشير وفقا لدراسات اقتصادية سعودية إلى أن المستثمرين يأخذون أموالهم خارج البنوك السعودية وربما خارج المملكة بالكامل.
وأشارت إلى أن المستثمرين يشككون في قدرة المملكة على الاحتفاظ بقيمة الريال في ظل التوقعات بأن أسعار النفط ستستمر في المستقبل القريب أقل من 40 دولار للبرميل ، فضلا عن وجود ضغط دولي على المملكة لخفض قيمة الريال.
وتحدثت عن أن المملكة في وضع جيد للتكيف مع انخفاض أسعار النفط، إلا أن خروج الأموال منها قد تعكس حالة عدم يقين عامة بشأن ما إذا كانت المملكة ستنجح في الانتقال بنجاح من الأوضاع المحفوفة بالمخاطر لديها.
وأظهرت تقارير سعودية أن ودائع البنوك تنكمش شهريا بنحو 1.1% مما يشير إلى وجود مخاوف أعمق بشأن متانة الاقتصاد السعودي.
وذكرت أن المملكة لديها تحديات ضخمة مثل انخفاض أسعار النفط وصعود إيران وعدم الاستقرار في سوريا واليمن و«داعش» وغير ذلك.
وأشارت إلى أن انخفاض أسعار النفط يدفع الرياض لفرض ضرائب غير مسبوقة والقيام بإجراءات تقشف، في وقت حصلت فيه إيران التي تعتبر أشد أعداء المملكة الإقليميين على 100 مليار دولار بعد تخفيف العقوبات.
وذكرت أن المملكة لأول مرة تبيع أجزاء من «أرامكو» وهي الشركة التي تقدر قيمتها بتريليونات الدولارات.
وتحدثت عن أن المستثمرين يحولون الريالات إلى دولارات ويخرجونها من البنوك السعودية ، على الرغم من أن تداعيات انخفاض أسعار النفط لم تشل أو تعوق المملكة كما فعلت في العراق.
وأضافت أنه تم تحول نحو 80 مليار ريال أو 21 مليار دولار إلى عملة أجنبية في ديسمبر 2015م وحده، مما يشير وفقا لدراسات اقتصادية سعودية إلى أن المستثمرين يأخذون أموالهم خارج البنوك السعودية وربما خارج المملكة بالكامل.
وأشارت إلى أن المستثمرين يشككون في قدرة المملكة على الاحتفاظ بقيمة الريال في ظل التوقعات بأن أسعار النفط ستستمر في المستقبل القريب أقل من 40 دولار للبرميل ، فضلا عن وجود ضغط دولي على المملكة لخفض قيمة الريال.
وتحدثت عن أن المملكة في وضع جيد للتكيف مع انخفاض أسعار النفط، إلا أن خروج الأموال منها قد تعكس حالة عدم يقين عامة بشأن ما إذا كانت المملكة ستنجح في الانتقال بنجاح من الأوضاع المحفوفة بالمخاطر لديها.
وأظهرت تقارير سعودية أن ودائع البنوك تنكمش شهريا بنحو 1.1% مما يشير إلى وجود مخاوف أعمق بشأن متانة الاقتصاد السعودي.
وذكرت أن المملكة لديها تحديات ضخمة مثل انخفاض أسعار النفط وصعود إيران وعدم الاستقرار في سوريا واليمن و«داعش» وغير ذلك.