أعلن الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال، أنه ألغى دراسة جميع المشاريع والاستثمارات في إيران، في ظل الخلاف الدبلوماسي بين المملكة وإيران، الذي جاء بعد قيام الرياض بإعدام رجل الدين الشيعي البارز، نمر النمر.
وقال الأمير الوليد، في تغريدة عبر حسابه الشخصي على تويتر، إنه رفض طلب السفير الإيراني لإجراء مقابلة معه، كما أوقف جميع الرحلات التي تسيرها شركة طيران "ناس" الاقتصادية من وإلى إيران.
يشار الى أن السعودية كانت قد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع إيران، بعد اقتحام سفارتها في طهران، وما تعرضت له منشآت المملكة هناك.
يشار الى أن السعودية كانت قد قطعت العلاقات الدبلوماسية مع إيران، بعد اقتحام سفارتها في طهران، وما تعرضت له منشآت المملكة هناك.