قال مصادر محلية ان خمس ناشطات عرضن الزواج على الصحفي والكاتب الصحفي "محسن عايض" الذي تبرأت منه زوجته وطالبت الخلع منه على خلفية الفتوى التي أصدرها مجموعة من العلماء وكفرت أربعة أدباء وصحفيين بينهم عايض الذي ينشط في الفسيبوك باسم "طاهش الحوبان" بالاضافة الى الاديبة بشرى المقطري و الكاتب الصحفي فكري قاسم.
وكانت مواقع الكترونية وصفحات بموقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك تداولت فتوى ذيلت بتوقيعات لـ 70 عالم دين وواعظ، دعت الكتاب والناشطين الذين قالت انهم تورطوا "في خطر عظيم وعبارات كفرية خبيثة" إلى إعلان التوبة، مطالبة بتشكيل لجنة قضائية لمتابعة الموضوع، والقبض على المتهين بالإساءة إلى الذات الإلهية وإحالتهم للتحقيق والعمل على محاكمتهم. حسب ما ورد فيها.
وكان عايض قد اعلن طلب زوجته الطلاق على خلفية الفتوى.
وقالت "ظبية جسار" وفقا لموقع " نيوزيمن"، زوجة محسن "لم أشعر بأن سلوك محسن مخالف للقيم والاخلاق في مجتمعنا اليمني وعاداتنا وتقالدينا، لكن من المستحيل اعيش مع واحد صدرت ضده فتوى من العلماء".
وقال محسن عايض، الذي ينشط في الانترنت بلقب (طاهش الحوبان) "إتصل بي أحد اعيان المنطقة يقول لي بان زوجتي طلبت مني ان أطلقها، بعد أن قرأت فتوى التكفير".
وقال: "بعد صدور الفتوى، تناقشت معها وقلت لها انها فتوى سياسية"، لكنها فضلت السفر الى القرية في ريف تعز بحجة سفرها لزيارة امها المريضة تفاجأت بهذا الاتصال المزعج".
وقال: "أحمل العلماء الموقعين على الفتوى مسئولية إختراق اسرة وإنفصالها".
ولمحسن وزوجته ستة أطفال حمزة محسن وأروى وسبأ وبلقيس وعايض ومعتز، وقال: "استخدام الدين في الصراعات السيساية هدد حتى أسرنا.
يذكر ان الفتوى "العريضة" دعت إلى "مواجهة هذا المنكر العظيم"، حسب قولها، حذرت من تصدر بعض الناس أو ما سمته "الافتئات على الدولة" في ما يظنه معالجة للأمر بطريقته، فينتهك الضوابط الشرعية، معتبراً ذلك لا يجوز، مشيرة إلى ان ذلك من واجب الدولة.
وكانت مواقع الكترونية وصفحات بموقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك تداولت فتوى ذيلت بتوقيعات لـ 70 عالم دين وواعظ، دعت الكتاب والناشطين الذين قالت انهم تورطوا "في خطر عظيم وعبارات كفرية خبيثة" إلى إعلان التوبة، مطالبة بتشكيل لجنة قضائية لمتابعة الموضوع، والقبض على المتهين بالإساءة إلى الذات الإلهية وإحالتهم للتحقيق والعمل على محاكمتهم. حسب ما ورد فيها.
وكان عايض قد اعلن طلب زوجته الطلاق على خلفية الفتوى.
وقالت "ظبية جسار" وفقا لموقع " نيوزيمن"، زوجة محسن "لم أشعر بأن سلوك محسن مخالف للقيم والاخلاق في مجتمعنا اليمني وعاداتنا وتقالدينا، لكن من المستحيل اعيش مع واحد صدرت ضده فتوى من العلماء".
وقال محسن عايض، الذي ينشط في الانترنت بلقب (طاهش الحوبان) "إتصل بي أحد اعيان المنطقة يقول لي بان زوجتي طلبت مني ان أطلقها، بعد أن قرأت فتوى التكفير".
وقال: "بعد صدور الفتوى، تناقشت معها وقلت لها انها فتوى سياسية"، لكنها فضلت السفر الى القرية في ريف تعز بحجة سفرها لزيارة امها المريضة تفاجأت بهذا الاتصال المزعج".
وقال: "أحمل العلماء الموقعين على الفتوى مسئولية إختراق اسرة وإنفصالها".
ولمحسن وزوجته ستة أطفال حمزة محسن وأروى وسبأ وبلقيس وعايض ومعتز، وقال: "استخدام الدين في الصراعات السيساية هدد حتى أسرنا.
يذكر ان الفتوى "العريضة" دعت إلى "مواجهة هذا المنكر العظيم"، حسب قولها، حذرت من تصدر بعض الناس أو ما سمته "الافتئات على الدولة" في ما يظنه معالجة للأمر بطريقته، فينتهك الضوابط الشرعية، معتبراً ذلك لا يجوز، مشيرة إلى ان ذلك من واجب الدولة.