في ظل التوتر المتزايد الذي تعيشه المنطقة العربيه ، وزيادة حدته مع الجارة "ايران" ، اظهر موقع غلوبال فاير باور GFP المتخصص بتقييم قدرات الجيوش والدول في تقرير نشر في ( 17 أكتوبر 2015) حجم الاستعداد القتالي السعودي إزاء حجم الاستعداد الإيراني
بعض ما جاء فيه:
*عدد المقاتلين المحترفين في السعودية :233.500 شخصا،
مقابل 545.000 في إيران.
*عدد مقاتلي الاحتياط تحت الطلب في السعودية:25.000 مقاتلا
مقابل 1.800.000 في إيران
*عدد الدبابات في الخدمة في السعودية: 1.210 دبابة،
مقابل 1.658 في إيران.
*عدد الآليات المدرعة في الخدمة في السعودية:5.472 آلية،
مقابل 1.315 في إيران.
*عدد المدافع ذاتية الحركة في السعودية:524 قطعة،
مقابل 320 في إيران.
*عدد المدافع والرشاشات الثقيلة المسحوبة:432 قطعة،
مقابل 2.078 في إيران.
*عدد راجمات الصورايخ بأنواعها في السعودية :322 قطعة،
مقابل 1.474 في إيران.
*عدد طائرات الاشتباك المقاتلة في السعودية:155 طائرة،
مقابل 137 في إيران.
*عدد الطائرات الهجومية ثابتة الجناح في السعودية: 236 طائرة،
مقابل 119 في إيران.
*عدد طائرات النقل والشحن في السعودية: 187 طائرة،
مقابل 196 في إيران.
*عدد طائرات الهليكوبتر متعددة الأغراض في السعودية:182 طائرة،مقابل 123 في إيران.
*عدد طائرات الهليكوبتر الهجومية في السعودية 18 طائرة،
مقابل 12 في إيران.
*تمتلك السعودية قوة بحرية يصل عدد قطعها إلى 55 قطعة، ليس بينها حاملة طائرات ولا مدمرات ولا غواصات. مقابل قوة بحرية إيرانية قوامها 379 قطعة، ضمنها 32 غواصة، كما لا تملك حاملة طائرات.
* لم يعرض الموقع معلومات عن ترسانة الصواريخ في البلدين، لكن الترسانة الإيرانية صُنّع جزء كبير منها محليا بتقنية كوريا الشمالية، ويقدر عددها ب 800 صاروخ، موزعة على صواريخ شهاب 1 وشهاب 2 وقيام وقادر بمديات متفاوتة يصل بعضها إلى 2000 كيلومتر، وبرؤوس تفجيرية منخفضة القدرة، طبقا لتقرير نشره موقع "بزنز انسايدر" في ( يوليو 2015) .
المقارنة أعلاه تظهر تفوقا سعوديا في الأسلحة التقليدية ، مقابل تفوق إيراني ساحق في عدد الأشخاص وفي عدد القوات البرية وربما في سلاح الصواريخ بعيدة المدى.