قالت الأمم المتحدة، في تقديرات حديثة لها، إن تعداد المسنين فوق ستين عاماً سيبلغ 1.4 مليار نسمة عام 2030، ومليارين بحلول عام 2050.
وطالبت منظمات دولية عدة بمواجهة التحديات والآثار التي تطرحها الشيخوخة، ومن أبرزها ارتفاع تكاليف المعاشات والرعاية الصحية والاجتماعية، مما قد يفرض زيادة كبيرة بالإنفاق قد تؤدي إلى إبطاء النمو الاقتصادي بالدول.
ويعزز الإعلان السياسي الذي اعتمد في مدريد عام 2002 حماية حقوق المسنين، والذي دعا إلى القضاء على التمييز والإهمال وإساءة المعاملة والعنف على أساس السن، وفق ما ذكر موقع الجزيرة نت.
وتضمنت خطة مدريد الدولية توجيهات بشأن الحق في العمل والصحة، والمساواة بالفرص في جميع مراحل الحياة، ووضع برامج تتيح الحصول على الحماية الاجتماعية والضمان الاجتماعي والمعاشات التقاعدية والتأمين ضد العجز والاستحقاقات الصحية.
وترى الأمم المتحدة أن جهودها لن تكلل بالنجاح لمعالجة قضايا الشيخوخة إلا بمؤازرة المنظومات الحكومية والطوعية لتحقيق أهدافها في وضع أنظمة رعاية كفوءة للمسنين يضعها أجيال اليوم لأجدادهم، وحتماً ستكون لأنفسهم عندما تمضي الحياة في دورتها.
وطالبت منظمات دولية عدة بمواجهة التحديات والآثار التي تطرحها الشيخوخة، ومن أبرزها ارتفاع تكاليف المعاشات والرعاية الصحية والاجتماعية، مما قد يفرض زيادة كبيرة بالإنفاق قد تؤدي إلى إبطاء النمو الاقتصادي بالدول.
ويعزز الإعلان السياسي الذي اعتمد في مدريد عام 2002 حماية حقوق المسنين، والذي دعا إلى القضاء على التمييز والإهمال وإساءة المعاملة والعنف على أساس السن، وفق ما ذكر موقع الجزيرة نت.
وتضمنت خطة مدريد الدولية توجيهات بشأن الحق في العمل والصحة، والمساواة بالفرص في جميع مراحل الحياة، ووضع برامج تتيح الحصول على الحماية الاجتماعية والضمان الاجتماعي والمعاشات التقاعدية والتأمين ضد العجز والاستحقاقات الصحية.
وترى الأمم المتحدة أن جهودها لن تكلل بالنجاح لمعالجة قضايا الشيخوخة إلا بمؤازرة المنظومات الحكومية والطوعية لتحقيق أهدافها في وضع أنظمة رعاية كفوءة للمسنين يضعها أجيال اليوم لأجدادهم، وحتماً ستكون لأنفسهم عندما تمضي الحياة في دورتها.