تكبد قطاع التأمين في اليمن خسائر فادحة هذا العام نتيجة تدهور الأوضاع الأمنية والسياسية والاجتماعية التي رافقت المظاهرات منذ مطلع العام الجاري.
وكشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية اليمنية عن تضرر الكثير من شركات التأمين بالوضع الراهن.
وقد أجبر ذلك الأمر العديد من شركات التأمين العاملة في البلاد على الإغلاق.
وأشارت أنباء صحفية نشرت أمس إلى ارتفاع حجم الإنفاق التأميني نتيجة مغادرة المقيمين الأجانب لليمن بفعل الأحداث الأخيرة, مما اضطرهم إلى سحب مدخراتهم التأمينية لدى الشركات، ونتيجة العديد من العوامل الأخرى.
كما شهدت الاستثمارات في قطاع التأمين انخفاضاً كبيراً هذا العام.
وكشفت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية اليمنية عن تضرر الكثير من شركات التأمين بالوضع الراهن.
وقد أجبر ذلك الأمر العديد من شركات التأمين العاملة في البلاد على الإغلاق.
وأشارت أنباء صحفية نشرت أمس إلى ارتفاع حجم الإنفاق التأميني نتيجة مغادرة المقيمين الأجانب لليمن بفعل الأحداث الأخيرة, مما اضطرهم إلى سحب مدخراتهم التأمينية لدى الشركات، ونتيجة العديد من العوامل الأخرى.
كما شهدت الاستثمارات في قطاع التأمين انخفاضاً كبيراً هذا العام.