ارتفع سعر العقود الآجلة لمزيج برنت الخام، اليوم الثلاثاء، إذ ساهمت الاضطرابات في اليمن وانخفاض سعر الدولار في دعم الأسعار رغم المخاوف من تخمة الإمدادات بعد إعلان المملكة السعودية، بيانات إنتاج قوية في أبريل/نيسان، وتحذير جولدمان ساكس من مزيد من الانخفاض لسعر الخام.
وارتفع سعر مزيج برنت 40 سنتاً إلى 65.31 دولاراً للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط تسليم يونيو/حزيران 30 سنتاً إلى 59.55 دولاراً للبرميل.
وأغار تحالف تقوده السعودية على العاصمة اليمنية صنعاء، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، قبيل ساعات من بدء هدنة بين التحالف والحوثيين المتحالفين مع إيران، والذين يسيطرون على مساحات كبيرة في البلاد.
ولقيت أسعار النفط دعماً من ضعف الدولار الذي هبط 0.47%، مقابل سلة من العملات الرئيسية، وتستفيد السلع الأولية المقومة بالدولار مثل النفط من ضعف العملة الأميركية، لأنها تصبح أرخص لحاملي العملات الأخرى.
ونزل برنت لأقل مستوى في ستة أعوام عند 45.19 دولاراً للبرميل في يناير/كانون الثاني، ولكنه تعافى، في الأسبوع الماضي، لأعلى مستوى عام 2015 عند 69.63 دولاراً، غير أن محللين حذروا من أن الاتجاه الصعودي قد لا يستمر طويلاً.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مايكل هيوسون من شركة سي.ام.سي ماركتس قوله " أعتقد أن تخمة الإنتاج ستستمر وهذا ما سيكبح أسعار النفط".
كما أشار بنك الاستثمار الأميركي جولدمان ساكس في مذكرة إلى أن موجة الصعود الأخيرة، منعت في حد ذاتها تقليص تخمة المعروض، ومن ثم ستقود إلى هبوط الأسعار في المستقبل.
وضخت السعودية 10.308 ملايين برميل من النفط، يوميّاً، في أبريل/نيسان مقتربة من مستويات قياسية، منعت في حد ذاتها تقليص تخمة المعروض ومن ثم ستقود إلى هبوط الأسعار في المستقبل.
وارتفع سعر مزيج برنت 40 سنتاً إلى 65.31 دولاراً للبرميل، وزاد خام غرب تكساس الوسيط تسليم يونيو/حزيران 30 سنتاً إلى 59.55 دولاراً للبرميل.
وأغار تحالف تقوده السعودية على العاصمة اليمنية صنعاء، في الساعات الأولى من صباح اليوم الثلاثاء، قبيل ساعات من بدء هدنة بين التحالف والحوثيين المتحالفين مع إيران، والذين يسيطرون على مساحات كبيرة في البلاد.
ولقيت أسعار النفط دعماً من ضعف الدولار الذي هبط 0.47%، مقابل سلة من العملات الرئيسية، وتستفيد السلع الأولية المقومة بالدولار مثل النفط من ضعف العملة الأميركية، لأنها تصبح أرخص لحاملي العملات الأخرى.
ونزل برنت لأقل مستوى في ستة أعوام عند 45.19 دولاراً للبرميل في يناير/كانون الثاني، ولكنه تعافى، في الأسبوع الماضي، لأعلى مستوى عام 2015 عند 69.63 دولاراً، غير أن محللين حذروا من أن الاتجاه الصعودي قد لا يستمر طويلاً.
ونقلت وكالة "رويترز" عن مايكل هيوسون من شركة سي.ام.سي ماركتس قوله " أعتقد أن تخمة الإنتاج ستستمر وهذا ما سيكبح أسعار النفط".
كما أشار بنك الاستثمار الأميركي جولدمان ساكس في مذكرة إلى أن موجة الصعود الأخيرة، منعت في حد ذاتها تقليص تخمة المعروض، ومن ثم ستقود إلى هبوط الأسعار في المستقبل.
وضخت السعودية 10.308 ملايين برميل من النفط، يوميّاً، في أبريل/نيسان مقتربة من مستويات قياسية، منعت في حد ذاتها تقليص تخمة المعروض ومن ثم ستقود إلى هبوط الأسعار في المستقبل.