الجمعة ، ٢٦ ابريل ٢٠٢٤ الساعة ٠٨:١١ مساءً
قوات تحالف
مقترحات من

بالإنفوغراف: تعرّف على قدرات القوات البرية لقوات التحالف العربي

قد يعجبك أيضا :

انطلاق منصة (مال) للعملات الرقمية المشفرة برؤية إسلامية

الحوثيون يستنجدون باحفاد بلال لرفد الجبهات...ماذا يحدث؟

مصدر ميداني يكشف حقيقة سيطرة الحوثيين على الجوبه!

شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها

عاجل...التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية

منذ أن أعلنت المملكة العربية السعودية انطلاق عملية "عاصفة الحزم" ضد انقلاب الحوثيين في اليمن، اقتصرت العملية حتى الآن على سلاح الجو، وبلغ عدد الطائرات المشاركة فيها 185 طائرة حربية، بينها مئة من السعودية، فيما تتولى قطع عسكرية بحرية مهمة تأمين منطقة باب المندب، فضلاً عن تأهب القوات العسكرية البرية على طول الشريط الحدودي بين البلدين.
 
وسبق أن أعلنت قيادة تحالف عاصفة الحزم نجاح الجزء الأول من العمليات العسكرية، بعد مضي ثلاثة أيام من انطلاقها، وهو إعطاب جميع طائرات مليشيات الحوثي، وقطع مراكز الاتصالات، مؤكدة- على لسان الناطق باسمها العميد الركن أحمد عسيري- "أنه إذا تطلب الموقف تدخلاً برياً فسيتم تقييم الوضع والتصرف".
 
وينقسم الخبراء في تقديرهم لنطاق العمليات العسكرية في اليمن؛ فبعضهم يرى بأنها ستشمل التدخل البري، في حين يستبعد آخرون ذلك، ويحذر خبراء من وصول النزاع إلى السعودية نفسها ما يعني اتساع الحرب في كل الشرق الأوسط، التي أكدت أنها تتخذ تدابير أمنية عالية لمنع اختراق الحوثيين لحدودها.
 
ويبلغ تعداد قوات مليشيا جماعة الحوثي نحو 10 آلاف مقاتل، بحسب التقرير الصادر عن لجنة الدفاع والاستخبارات الأمريكية بمجلس الشيوخ في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، كما يبلغ عدد القوات الموالية للرئيس اليمني المخلوع علي عبد الله صالح المتحالف مع الحوثيين، بنحو 100 ألف مقاتل من ألوية الحرس الجمهوري اليمني، في حين حشدت المملكة 150 ألف مقاتل على طول الحدود مع اليمن.
 
ويرى مراقبون أن حجم القوات المشاركة في الهجوم يدل على تحرك عسكري واسع وطويل الأمد، ورسالة قوية مفادها أن السعودية والخليجيين لا يمكن أن يقبلوا تمدد إيران على حدودهم الجنوبية كما يحدث على حدودهم الشمالية في العراق وسوريا.
 
كما أن المملكة تخشى من أن تجد نفسها تحت ضغط إيراني في ظل محاباة واشنطن لطهران من أجل التوصل إلى اتفاق تاريخي حول برنامجها النووي، وهو ما جعل السعوديين يحسمون أمرهم بأن لا خيار لهم سوى استخدام القوة.
 
ويبدو أن التطورات الأخيرة التي أعقبت إقدام الحوثيين على قصف مدينة نجران السعودية، الذي أدى إلى مقتل العديد من المدنيين السعوديين، ستأخذ الأمور إلى سياق آخر يكون فيه التدخل البري خياراً ممكناً، لا سيما بعد تصريحات الناطق باسم التحالف، أحمد عسيري، التي أكد فيها أن كل الخيارات ما زالت مطروحة أمام قوات التحالف لردع الحوثيين.
 
فريق الملتميديا في "الخليج أونلاين" أعد الإنفوغرافيك الآتي والذي يوضح القدرات البرية لقوات التحالف العربي.

الخبر التالي : خاشقجي: عسيري والجبير ثنائي سياسة النار والماء في اليمن

الأكثر قراءة الآن :

هام...قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم)

رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين !

منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه

بحوزة سعودي ومقيم...السلطات السعوديه تحبط تهريب شحنة مخدرات ضخمة

الخدمة المدنية تعلن يوم الخميس اجازة رسمية

مقترحات من

اخترنا لكم

عدن

صنعاء

# اسم العملة بيع شراء
دولار أمريكي 792.00 727.00
ريال سعودي 208.00 204.00
كورونا واستغلال الازمات