عاودت بعض البنوك التجارية والحكومية نشاط فروعها في شارع الزبيري خلال هذا الأسبوع حيث فتح بنك اليمن والكويت فرعه القريب من جولة كتاكي، بالإضافة إلى معاودة بنك الإنشاء والتعمير (حكومي) نشاط فرعه الواقع في نفس المكان.
وما تزال بعض البنوك تغلق أبواب فروعها الواقعة في شارع الزبيري منذ منتصف سبتمبر الماضي إثر إندلاع إشتباكات ومواجهات مسلحة بين قوات الفرقة الأولى مدرع المؤيدة للثورة وقوات الحرس الجمهوري المؤيدة لصالح.
وتسببت المواجهات المسلحة في جولة كنتاكي وشارع الزبيري بخسائر كبيرة للقطاع المصرفي وخاصة أن أهم البنوك وأغلب المقار الرئيسية لها تتواجد في ذات المنطقة التي أندلعت فيها الإشتباكات.
وأضطرت الكثير من البنوك إلى نقل عملياتها المصرفية إلى فروع آخرى في العاصمة صنعاء بعد إندلاع الإشتباكات، وتعاود بعض البنوك إفتتاح فروعها على خلفية هدوء نسبي تشهده العاصمة صنعاء منذ صدور قرار مجلس الأمن الدولي في أكتوبر الماضي.
وما تزال العديد من البنوك الواقعة في المنطقة تغلق فروعها وأهمها بنك التضامن الإسلامي وبنك اليمن الدولي وبنك التسليف الزراعي (حكومي).
ويتعرض القطاع المصرفي في اليمن لخسائر كبيرة بسبب الأوضاع المتوترة في اليمن التي أدت إلى سحب المودعين أرصدتهم ومدخراتهم.
وما تزال بعض البنوك تغلق أبواب فروعها الواقعة في شارع الزبيري منذ منتصف سبتمبر الماضي إثر إندلاع إشتباكات ومواجهات مسلحة بين قوات الفرقة الأولى مدرع المؤيدة للثورة وقوات الحرس الجمهوري المؤيدة لصالح.
وتسببت المواجهات المسلحة في جولة كنتاكي وشارع الزبيري بخسائر كبيرة للقطاع المصرفي وخاصة أن أهم البنوك وأغلب المقار الرئيسية لها تتواجد في ذات المنطقة التي أندلعت فيها الإشتباكات.
وأضطرت الكثير من البنوك إلى نقل عملياتها المصرفية إلى فروع آخرى في العاصمة صنعاء بعد إندلاع الإشتباكات، وتعاود بعض البنوك إفتتاح فروعها على خلفية هدوء نسبي تشهده العاصمة صنعاء منذ صدور قرار مجلس الأمن الدولي في أكتوبر الماضي.
وما تزال العديد من البنوك الواقعة في المنطقة تغلق فروعها وأهمها بنك التضامن الإسلامي وبنك اليمن الدولي وبنك التسليف الزراعي (حكومي).
ويتعرض القطاع المصرفي في اليمن لخسائر كبيرة بسبب الأوضاع المتوترة في اليمن التي أدت إلى سحب المودعين أرصدتهم ومدخراتهم.