تستعدّ معدات القطع الصخري لإزالة عدد كبير من فنادق حارة الباب القديمة في مكة المكرمة لصالح طريق الدائري الأول. و ذلك نقلاً عن الرياض.
وذكر عمدة حي حارب الباب والشبيكة محمد عبدالرحمن بسيبس:أن أكثر من 70 فندقا من المتوقع إزالتها لصالح المشروع فيما سيتبقى من الحي نحو 20% بعد تنفيذ التوسعات الأولى.
وبين بسيبس أن بين الفنادق الكبرى التي سيتم إزالتها فندق مكون من 26 طابقا ويضم 647غرفة فندقية فيما يتراوح عمر هذه الفنادق بين 20 و30 عاما.
وأشار عمدة حارب الباب الى أن 50% من سكان الحي سعوديون فيما يحتفظ الحي بتاريخ احتضان مقار جهات حكومية وأهلية منها مقر الشرطة العسكرية ومدارس الفلاح والمدرسة الصولتية التي تأسست عام 1298ه ومسجد خالد بن الوليد.
واعتبر بسيبس حي حارة الباب أنه منطقة فندقية بنسبة 70% ويضم أشهر العائلات المكية المشتغلة بالطوافة.
شركة الكهرباء ووزارة المياه تتهيأ هي الأخرى لفصل الخدمات ونقل محطات وعدادات الكهرباء منتصف الشهر الجاري.
وفي الوقت الذي توقع فيه عقاريون ارتفاع قيمة التعويضات الى مياري ريال، اشار العقاري إبراهيم اليامي الى ان سعر المتر للعقارات المنزوعة يتراوح بين 70 ألف و100 ألف ريال بأعتبارها واحدة من أشهر وأقرب مناطق المركزية للحرم المكي كما تتميز بارتفاعاتها العالية وإطلالتها على أزقة وشوارع ضيقة وقربها من ساحات الحرم بأقل من 800 متر وتمثل حارة الباب من الداخل واحدة من الأحياء التاريخية القديمة إذ أن نسبة كبيرة من مبانيها الاستثمارية والسكنية قديمة وعشوائية وتتوسط المنطقة الواقعة بين جبل الكعبة وجبل الفلق والطريق الدائري الأول.
وذكر عمدة حي حارب الباب والشبيكة محمد عبدالرحمن بسيبس:أن أكثر من 70 فندقا من المتوقع إزالتها لصالح المشروع فيما سيتبقى من الحي نحو 20% بعد تنفيذ التوسعات الأولى.
وبين بسيبس أن بين الفنادق الكبرى التي سيتم إزالتها فندق مكون من 26 طابقا ويضم 647غرفة فندقية فيما يتراوح عمر هذه الفنادق بين 20 و30 عاما.
وأشار عمدة حارب الباب الى أن 50% من سكان الحي سعوديون فيما يحتفظ الحي بتاريخ احتضان مقار جهات حكومية وأهلية منها مقر الشرطة العسكرية ومدارس الفلاح والمدرسة الصولتية التي تأسست عام 1298ه ومسجد خالد بن الوليد.
واعتبر بسيبس حي حارة الباب أنه منطقة فندقية بنسبة 70% ويضم أشهر العائلات المكية المشتغلة بالطوافة.
شركة الكهرباء ووزارة المياه تتهيأ هي الأخرى لفصل الخدمات ونقل محطات وعدادات الكهرباء منتصف الشهر الجاري.
وفي الوقت الذي توقع فيه عقاريون ارتفاع قيمة التعويضات الى مياري ريال، اشار العقاري إبراهيم اليامي الى ان سعر المتر للعقارات المنزوعة يتراوح بين 70 ألف و100 ألف ريال بأعتبارها واحدة من أشهر وأقرب مناطق المركزية للحرم المكي كما تتميز بارتفاعاتها العالية وإطلالتها على أزقة وشوارع ضيقة وقربها من ساحات الحرم بأقل من 800 متر وتمثل حارة الباب من الداخل واحدة من الأحياء التاريخية القديمة إذ أن نسبة كبيرة من مبانيها الاستثمارية والسكنية قديمة وعشوائية وتتوسط المنطقة الواقعة بين جبل الكعبة وجبل الفلق والطريق الدائري الأول.