أفادت وكالة الانباء اليمنية (سبأ) أن المجلس الاقتصادي الاعلى في البلاد وافق على انشاء شركة المسيلة لاستشكاف وانتاج البترول لتحل محل شركة نكسن الكندية في حقل المسيلة الذي يضخ اكثر من عشرة بالمئة من الانتاج العالمي للشركة الكندية.
وأعاقت الاضطرابات السياسية وحاجة الحكومة اليمنية الملحة للسيولة جهود نكسن لتجديد ترخيص العمل في الحقل الذي ينتج نحو 35 ألف برميل يوميا.
ونشرت الوكالة يوم السبت "وافق المجلس الاقتصادي الاعلى .. على انشاء شركة المسيلة لاستكشاف وانتاح البترول (بترومسيلة) .. وتتولى استلام قطاع 14 بمنطقة المسيلة محافظة حضرموت من شركة نسكن وادارته."
وتابعت الوكالة أن الحكومة اليمنية ستبحث القرارات وتستكمل الاجراءات القانونية "لنقل كافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها المشغل السابق نكسن".
ويبدو أن خسارة الامتياز لم تكن مفاجئة لنكسن بعد أشهر من الاحتجاجات المطالبة بانهاء حكم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح المستمر منذ 33 عاما.
وفي 27 اكتوبر تشرين الاول قالت نسكن في تقرير نتائج الربع الثالث من العام بموقعها على شبكة الانترنت "فيما نواصل جهود تمديد (العقد) فان الاحداث السياسية في البلاد تجعل من الصعب احراز تقدم منظور."
وتابعت "في ذات الوقت سنواصل المناقشات ونرتب لخروج منظم من البلاد اذا فشلت مفاوضات التجديد. سيظل تركيزنا على أنشطة امنة وموضع ثقة."
وأعاقت الاضطرابات السياسية وحاجة الحكومة اليمنية الملحة للسيولة جهود نكسن لتجديد ترخيص العمل في الحقل الذي ينتج نحو 35 ألف برميل يوميا.
ونشرت الوكالة يوم السبت "وافق المجلس الاقتصادي الاعلى .. على انشاء شركة المسيلة لاستكشاف وانتاح البترول (بترومسيلة) .. وتتولى استلام قطاع 14 بمنطقة المسيلة محافظة حضرموت من شركة نسكن وادارته."
وتابعت الوكالة أن الحكومة اليمنية ستبحث القرارات وتستكمل الاجراءات القانونية "لنقل كافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها المشغل السابق نكسن".
ويبدو أن خسارة الامتياز لم تكن مفاجئة لنكسن بعد أشهر من الاحتجاجات المطالبة بانهاء حكم الرئيس اليمني علي عبد الله صالح المستمر منذ 33 عاما.
وفي 27 اكتوبر تشرين الاول قالت نسكن في تقرير نتائج الربع الثالث من العام بموقعها على شبكة الانترنت "فيما نواصل جهود تمديد (العقد) فان الاحداث السياسية في البلاد تجعل من الصعب احراز تقدم منظور."
وتابعت "في ذات الوقت سنواصل المناقشات ونرتب لخروج منظم من البلاد اذا فشلت مفاوضات التجديد. سيظل تركيزنا على أنشطة امنة وموضع ثقة."