قالت مصادر يمنية تعمل بتجارة المشتقات النفطية، إن شركة مصافي عدن التابعة للحكومة، ستستورد 360 ألف طن من زيت الغاز والبنزين تسليم يناير ، وهي المرة الأولى التي تشتري فيها زيت الغاز منذ قيام السعودية بتعليق معظم مساعداتها المالية المقدمة إلى اليمن.
وأوضحت المصادر أن الشركة اشترت أربع شحنات حجم الواحدة 60 ألف طن من زيت الغاز بنسبة كبريت 0.5% للتسليم في عدن الصغرى من فيتول وإنرجن بعلاوة بين 3.75 و3.90 دولارات للبرميل فوق أسعار الشرق الأوسط.
وتسلم الشحنات على مدى الفترة من الأول إلى الثالث من يناير ومن السابع إلى التاسع منه ومن 14 إلى 16 ومن 21 إلى 23.
واشترت مصافي عدن، أربع شحنات حجم الواحدة 30 ألف طن من البنزين أوكتين 90 من شركات بي.بي وإنرجن، بعلاوة 31 دولارا فوق أسعار المتوسط، حسبما ذكر أحد المصادر.
وحسب المصادر فإن هذه هي المرة الأولى التي تشتري فيها عدن زيت الغاز منذ علقت السعودية مساعدتها المالية لليمن، في مؤشر على استياء المملكة إزاء النفوذ المتنامي للحوثيين المقربين من إيران داخل البلاد.
وأضاف، أن واردات زيت الغاز السابقة لليمن كانت في أغسطس، وأن المساعدة غطت متطلبات الشهور التالية.
وأوضح أنه في إطار المساعدة قامت السعودية بتزويد اليمن بنحو 500 ألف طن من زيت الغاز و260 ألف طن من البنزين و200 ألف طن من زيت الوقود لشهرين.
وفي وثيقة العطاء تطلب شركة مصافي عدن شحنات من زيت الغاز تسليم يناير/كانون الثاني، بشرط ألا تكون ذات منشأ إيراني.
وتقول الوثيقة إنه في حالة حصول اليمن على منح عينية من أطراف أخرى، فسيجري تأجيل الشحنات إلى الأشهر التالية.
وأوضحت المصادر أن الشركة اشترت أربع شحنات حجم الواحدة 60 ألف طن من زيت الغاز بنسبة كبريت 0.5% للتسليم في عدن الصغرى من فيتول وإنرجن بعلاوة بين 3.75 و3.90 دولارات للبرميل فوق أسعار الشرق الأوسط.
وتسلم الشحنات على مدى الفترة من الأول إلى الثالث من يناير ومن السابع إلى التاسع منه ومن 14 إلى 16 ومن 21 إلى 23.
واشترت مصافي عدن، أربع شحنات حجم الواحدة 30 ألف طن من البنزين أوكتين 90 من شركات بي.بي وإنرجن، بعلاوة 31 دولارا فوق أسعار المتوسط، حسبما ذكر أحد المصادر.
وحسب المصادر فإن هذه هي المرة الأولى التي تشتري فيها عدن زيت الغاز منذ علقت السعودية مساعدتها المالية لليمن، في مؤشر على استياء المملكة إزاء النفوذ المتنامي للحوثيين المقربين من إيران داخل البلاد.
وأضاف، أن واردات زيت الغاز السابقة لليمن كانت في أغسطس، وأن المساعدة غطت متطلبات الشهور التالية.
وأوضح أنه في إطار المساعدة قامت السعودية بتزويد اليمن بنحو 500 ألف طن من زيت الغاز و260 ألف طن من البنزين و200 ألف طن من زيت الوقود لشهرين.
وفي وثيقة العطاء تطلب شركة مصافي عدن شحنات من زيت الغاز تسليم يناير/كانون الثاني، بشرط ألا تكون ذات منشأ إيراني.
وتقول الوثيقة إنه في حالة حصول اليمن على منح عينية من أطراف أخرى، فسيجري تأجيل الشحنات إلى الأشهر التالية.
