كشف مؤخرا أن "ياس مول" الذي سيفتتح في نوفمبر سيتضمن 400 متجر والواقع على جزيرة ياس في إمارة أبو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ، وأنه سيكون ثاني أكبر مركز تجاري في الإمارات العربية المتحدة، بعد "دبي مول" والذي يمتد على ضعف مساحته، أي ما يعادل 502 ألف متر مربع.
جاء ذلك في حوار مع الرئيس التنفيذي لشركة الدار العقارية محمد خليفة مبارك، أي الشركة المطورة للمشروع الطموح، مع الموقع العربي لسي إن إن.
وأوضح المبارك أنه "على مدى السنوات الخمس الماضية، كان النمو في كل من دبي مول ومول الإمارات هائلاً،" وأضاف: "المركزان التجاريان أصبحا وجهتين بحد ذاتهما."
وتابع المبارك بالقول: "ليس لدى أبوظبي هذا النوع من الوجهات هنا، وليس لديها تجربة مماثلة تقدمها للزائر. ولكنها تحتاج إلى ذلك، ونأمل أن يلبي ياس مول هذه الحاجة لإرضاء شغف الزوار."
ويعتبر مركز التسوق الفخم، أحدث إضافة إلى جزيرة ياس، والتي بلغت كلفتها 40 مليار دولار، والتي تعتبر وجهة لقضاء العطلات، قبالة ساحل أبوظبي.
وافتتحت الجزيرة في العام 2009، وتتضمن حلبة فورمولا وان، وحديقة مائية، و"عالم فيراري" مع الأفعوانية الأسرع على كوكب الأرض.
ولم يكن هذا النمو الهائل من دون تكلفة عالية. إذ بلغت ديون الدار ما قيمته 13.7 مليار درهم في العام الماضي، ودمجت لاحقاً مع شركة صروح العقارية.
وأكد المبارك: "نحن مستمرون في إدارة ديوننا إلى حد استطاعتنا، ونستمر بعملنا كشركة تطوير،" موضحاً: "على مدى العام الماضي فقدنا اثنين من المشاريع الكبرى التي تم بيعها بالكامل، ولكن تمكنا من التطور بطريقة مهنية وناضجة."
وأوضح المبارك أنه "على مدى السنوات الخمس الماضية، كان النمو في كل من دبي مول ومول الإمارات هائلاً،" وأضاف: "المركزان التجاريان أصبحا وجهتين بحد ذاتهما."
جاء ذلك في حوار مع الرئيس التنفيذي لشركة الدار العقارية محمد خليفة مبارك، أي الشركة المطورة للمشروع الطموح، مع الموقع العربي لسي إن إن.
وأوضح المبارك أنه "على مدى السنوات الخمس الماضية، كان النمو في كل من دبي مول ومول الإمارات هائلاً،" وأضاف: "المركزان التجاريان أصبحا وجهتين بحد ذاتهما."
وتابع المبارك بالقول: "ليس لدى أبوظبي هذا النوع من الوجهات هنا، وليس لديها تجربة مماثلة تقدمها للزائر. ولكنها تحتاج إلى ذلك، ونأمل أن يلبي ياس مول هذه الحاجة لإرضاء شغف الزوار."
ويعتبر مركز التسوق الفخم، أحدث إضافة إلى جزيرة ياس، والتي بلغت كلفتها 40 مليار دولار، والتي تعتبر وجهة لقضاء العطلات، قبالة ساحل أبوظبي.
وافتتحت الجزيرة في العام 2009، وتتضمن حلبة فورمولا وان، وحديقة مائية، و"عالم فيراري" مع الأفعوانية الأسرع على كوكب الأرض.
ولم يكن هذا النمو الهائل من دون تكلفة عالية. إذ بلغت ديون الدار ما قيمته 13.7 مليار درهم في العام الماضي، ودمجت لاحقاً مع شركة صروح العقارية.
وأكد المبارك: "نحن مستمرون في إدارة ديوننا إلى حد استطاعتنا، ونستمر بعملنا كشركة تطوير،" موضحاً: "على مدى العام الماضي فقدنا اثنين من المشاريع الكبرى التي تم بيعها بالكامل، ولكن تمكنا من التطور بطريقة مهنية وناضجة."
وأوضح المبارك أنه "على مدى السنوات الخمس الماضية، كان النمو في كل من دبي مول ومول الإمارات هائلاً،" وأضاف: "المركزان التجاريان أصبحا وجهتين بحد ذاتهما."