قال داتوك محمد رضا شاه، رئيس اتحاد المصارف الإسلامية في ماليزيا، إن مشروع البنك الإسلامي العملاق المقترح بموجب صفقة اندماج بين ثلاثة مصارف هي "مجموعة CIMB القابضة" و"RHB كابيتال" و"ماليزيا بيلدنغ سوسايتي" هو "موضع ترحيب" مرجحا أن يؤدي إلى تغييرات دولية، ويدفع مصارف أخرى إلى تنفيذ عمليات مماثلة.
وقال شاه، وفقا لما نقلت عنه وكالة الأنباء الماليزية الثلاثاء، إن البنك العملاق المرتقب "سيجعل من المصرفية الإسلامية أكثر قبولا على المستوى الدولي" مضيفا: "سنكون أمام مصرف أكبر لديه قدرة العمل في الأسواق الدولية، وبالتالي فهذا الاندماج هو موضع ترحيب."
وكانت المصارف الثلاثة قد حصلت في العاشر من يوليو/تموز الماضي على موافقة الهيئات الرقابية الماليزية لتنفيذ عملية الاندماج، وتمتلك تلك المصارف مجتمعة ما يقدر بـ191 مليار دولار من الأصول، ما يجعل المصرف الجديد الأكبر من حيث الحجم في ماليزيا على الإطلاق بين المصارف التقليدية والإسلامية.
وتوقع شاه أن تندفع مصارف إسلامية أخرى إلى تنفيذ عمليات اندماج مماثلة، مضيفا: "شاهدنا العديد من المصارف التقليدية الكبيرة والدولية، ونأمل أن نكون أمام مصرف إسلامي عملاق يقوم بالمهمة نفسها."
يشار إلى أن عدنان يوسف، المدير التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، إحدى أكبر المجموعات المصرفية الإسلامية العربية، والرئيس السابق لاتحاد المصارف العربية، كان قد قال لـCNN بالعربية الاثنين إن السوق بحاجة لمصارف إسلامية عملاقة، متوقعا اتجاه السوق نحو عمليات مماثلة.
وقال شاه، وفقا لما نقلت عنه وكالة الأنباء الماليزية الثلاثاء، إن البنك العملاق المرتقب "سيجعل من المصرفية الإسلامية أكثر قبولا على المستوى الدولي" مضيفا: "سنكون أمام مصرف أكبر لديه قدرة العمل في الأسواق الدولية، وبالتالي فهذا الاندماج هو موضع ترحيب."
وكانت المصارف الثلاثة قد حصلت في العاشر من يوليو/تموز الماضي على موافقة الهيئات الرقابية الماليزية لتنفيذ عملية الاندماج، وتمتلك تلك المصارف مجتمعة ما يقدر بـ191 مليار دولار من الأصول، ما يجعل المصرف الجديد الأكبر من حيث الحجم في ماليزيا على الإطلاق بين المصارف التقليدية والإسلامية.
وتوقع شاه أن تندفع مصارف إسلامية أخرى إلى تنفيذ عمليات اندماج مماثلة، مضيفا: "شاهدنا العديد من المصارف التقليدية الكبيرة والدولية، ونأمل أن نكون أمام مصرف إسلامي عملاق يقوم بالمهمة نفسها."
يشار إلى أن عدنان يوسف، المدير التنفيذي لمجموعة البركة المصرفية، إحدى أكبر المجموعات المصرفية الإسلامية العربية، والرئيس السابق لاتحاد المصارف العربية، كان قد قال لـCNN بالعربية الاثنين إن السوق بحاجة لمصارف إسلامية عملاقة، متوقعا اتجاه السوق نحو عمليات مماثلة.
