تصدرت شركات التقنية قائمة أقوى 100 علامة تجارية عالمية للعام 2014، فيما أختفت الشركات العربية من هذه القائمة.
في دراسة ميلوارد بروان، ظهرت قيمة علامة غوغل التجارية وهي تقترب من 159 مليار دولار – تحديداً 158,840,000,000 دولار-، في حين كانت قيمة أبل هي ما يقرب من 148 مليار دولار (147,880,000,000 دولار).
وبطبيعة الحال، كانت استثمارات غوغل في مجال الذكاء الاصطناعي، فضلا عن مجموعة الشراكات التي قامت بها مؤخرا.
واصبح لدى "غوغل" سيارات ذاتية القيادة، وبالونات الانترنت والنظارات المحوسبة ، بينما لم تنفتح " آبل" كثيرا ومازالت تعتمد على الهواتف والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر .
واشار التقرير الذى نشرته مجلة جلوبال براندز الى أن أغلى 100 علامة تجارية في العالم عام 2014 قد ارتفعت قيمتها الإجمالية نحو 12% عن العام الماضي، بما قيمته نحو 2.9 تريليون دولار.
و هيمنت الماركات التجارية الامريكية على معظم المراكز ال 10 الاولى فيما احتلت البوابة إلكترونية الصينية "تينسنت Tencent " المركز 14 ، بينما حلت شبكة "الفيسبوك " فى المركز21 و شركة سامسونج الكورية بالمركز 29 .
وفي آسيا عقدت شركة تينسنت Tencent شراكات استراتيجية من خلال حصص استحوذت عليها في محرك البحث سوجو وجي دي JD.com ثاني أكبر متاجر بيع الإنترنت في الصين، كما طرحت الشركة خدمات الدفع بالجوال وخدمات مالية تنافس البنوك بصورة مباشرة.
وفي آسيا أيضا توسعت شركة محرك البحث بايدو Baidu لتدخل مجال المبيعات في الألعاب والبيع حسب الموقع الجغرافي.
وزادت قيمة العلامات التجارية في مختلف القطاعات بمعدل 12%، وشهد العام تحولات كبيرة أضافت قائمة أغلى 100 علامة تجارية بتصنيف The BrandZ قرابة 310 مليار لتصل قيمتها الإجمالية 2.9 تريليون دولار.
وغياب الشركات العربية عن قوائم أقوى العلامات التجارية العالمية التي تصدرها عدة جهات لا يبرره سوى ضعف انتشار هذه الشركات في الأسواق العالمية
العلامات التجارية لبعض الشركات العربية بدأت بتحقيق انتشار معقول مثل كل من قناة الجزيرة التي حققت اختراقا هاما للسوق الامريكية لكن أداء قناة الجزيرة في المنطقة العربية ألحق بها ضررا فادحا، هناك أيضا شركات عربية صاعدة بعلامات تجارية أصبحت مألوفة في الأسواق العالمية مثل طيران الإمارات، إلى جانب شركات مألوفة في سمعتها العالمية وضخامة أعمالها مثل شركة أرامكو السعودية، فضلا عن شركة أرامكس ومجموعة إم بي سي.
في دراسة ميلوارد بروان، ظهرت قيمة علامة غوغل التجارية وهي تقترب من 159 مليار دولار – تحديداً 158,840,000,000 دولار-، في حين كانت قيمة أبل هي ما يقرب من 148 مليار دولار (147,880,000,000 دولار).
وبطبيعة الحال، كانت استثمارات غوغل في مجال الذكاء الاصطناعي، فضلا عن مجموعة الشراكات التي قامت بها مؤخرا.
واصبح لدى "غوغل" سيارات ذاتية القيادة، وبالونات الانترنت والنظارات المحوسبة ، بينما لم تنفتح " آبل" كثيرا ومازالت تعتمد على الهواتف والأجهزة اللوحية وأجهزة الكمبيوتر .
واشار التقرير الذى نشرته مجلة جلوبال براندز الى أن أغلى 100 علامة تجارية في العالم عام 2014 قد ارتفعت قيمتها الإجمالية نحو 12% عن العام الماضي، بما قيمته نحو 2.9 تريليون دولار.
و هيمنت الماركات التجارية الامريكية على معظم المراكز ال 10 الاولى فيما احتلت البوابة إلكترونية الصينية "تينسنت Tencent " المركز 14 ، بينما حلت شبكة "الفيسبوك " فى المركز21 و شركة سامسونج الكورية بالمركز 29 .
وفي آسيا عقدت شركة تينسنت Tencent شراكات استراتيجية من خلال حصص استحوذت عليها في محرك البحث سوجو وجي دي JD.com ثاني أكبر متاجر بيع الإنترنت في الصين، كما طرحت الشركة خدمات الدفع بالجوال وخدمات مالية تنافس البنوك بصورة مباشرة.
وفي آسيا أيضا توسعت شركة محرك البحث بايدو Baidu لتدخل مجال المبيعات في الألعاب والبيع حسب الموقع الجغرافي.
وزادت قيمة العلامات التجارية في مختلف القطاعات بمعدل 12%، وشهد العام تحولات كبيرة أضافت قائمة أغلى 100 علامة تجارية بتصنيف The BrandZ قرابة 310 مليار لتصل قيمتها الإجمالية 2.9 تريليون دولار.
وغياب الشركات العربية عن قوائم أقوى العلامات التجارية العالمية التي تصدرها عدة جهات لا يبرره سوى ضعف انتشار هذه الشركات في الأسواق العالمية
العلامات التجارية لبعض الشركات العربية بدأت بتحقيق انتشار معقول مثل كل من قناة الجزيرة التي حققت اختراقا هاما للسوق الامريكية لكن أداء قناة الجزيرة في المنطقة العربية ألحق بها ضررا فادحا، هناك أيضا شركات عربية صاعدة بعلامات تجارية أصبحت مألوفة في الأسواق العالمية مثل طيران الإمارات، إلى جانب شركات مألوفة في سمعتها العالمية وضخامة أعمالها مثل شركة أرامكو السعودية، فضلا عن شركة أرامكس ومجموعة إم بي سي.
