قدمت حكومة الولايات المتحدة الأمريكية بالشراكة مع برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة اليوم معونة من القمح بقيمة 21 مليون دولار لسكان اليمن الأكثر احتياجاً.
وبحسب - بيان صادر عن سفارة أمريكا تلقى موقع "الثورة نت" نسخة منه – فإنه تم تسليم منحة القمح المقدرة بنحو 21،800 ألف طن متري، الدفعة الثالثة المقدمة من برنامج الغذاء مقابل السلام التابع لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، المقدمة عبر الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، في مستودع برنامج الغذاء العالمي بصنعاء.
ووفقا للبيان فقد تم تفريغ آخر شحنة من تلك المعونة إلى ميناء الحديدة خلال هذا الشهر، وسيتم توزيع هذه المعونة لأكثر من مليونين وثمانمائة ألف يمني يعانون وبشدة من انعدام الأمن الغذائي وذلك خلال النصف الأول من العام الجاري 2014.
وتحدثت القائمة بأعمال السفارة، كارين ساساهارا، في حفل التسليم قائلةً: "إن الشراكة والتعاون القائمين بين المانحين الدوليين والحكومة اليمنية والقطاع الخاص هما اللذان وفرا لنا فرصة مكافحة الأزمة الإنسانية في هذا البلد.
وأضافت ساساهارا : "إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تعمل بجد لتوحيد الجهود الإنسانية مثل إسهامات المساعدات الغذائية ذات الجهود التنموية طويلة المدى وذلك لبناء القدرة والعزيمة لمواجهة أزمات المستقبل".
وبحسب - بيان صادر عن سفارة أمريكا تلقى موقع "الثورة نت" نسخة منه – فإنه تم تسليم منحة القمح المقدرة بنحو 21،800 ألف طن متري، الدفعة الثالثة المقدمة من برنامج الغذاء مقابل السلام التابع لحكومة الولايات المتحدة الأمريكية، المقدمة عبر الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، في مستودع برنامج الغذاء العالمي بصنعاء.
ووفقا للبيان فقد تم تفريغ آخر شحنة من تلك المعونة إلى ميناء الحديدة خلال هذا الشهر، وسيتم توزيع هذه المعونة لأكثر من مليونين وثمانمائة ألف يمني يعانون وبشدة من انعدام الأمن الغذائي وذلك خلال النصف الأول من العام الجاري 2014.
وتحدثت القائمة بأعمال السفارة، كارين ساساهارا، في حفل التسليم قائلةً: "إن الشراكة والتعاون القائمين بين المانحين الدوليين والحكومة اليمنية والقطاع الخاص هما اللذان وفرا لنا فرصة مكافحة الأزمة الإنسانية في هذا البلد.
وأضافت ساساهارا : "إن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية تعمل بجد لتوحيد الجهود الإنسانية مثل إسهامات المساعدات الغذائية ذات الجهود التنموية طويلة المدى وذلك لبناء القدرة والعزيمة لمواجهة أزمات المستقبل".