صدّرت الجمهورية اليمنية 7 آلاف و 591 طن من ثمار المانجو منذ مطلع آذار (مارس) الماضي وحتى الآن، الى عدد من أسواق الدول العربية ودول الخليج، وتستعد لتصدير كميات أخرى من المانجو طوال موسم جني الثمار خلال الموسم الجاري.
وأوضح مدير الحجر النباتي في وزارة الزراعة والري جميل أنور رمضان أن "أغلب الكميات التي صدرتها اليمن من ثمار المانجو كانت عبر منفذ الطوال الى دول الخليج والأردن، فيما تم تصدير كميات أخرى بنسب متفاوتة عبر منفذ علب ومطار صنعاء الدولي الى كل من دول الخليج والسعودية والأردن ولبنان وقطر والكويت".
وأرجع رمضان ارتفاع صادرات اليمن من ثمار المانجو خلال هذا الموسم الى الاجراءات الفنية والرقابية التي تم اتخاذها لضمان تحسين جودة السلع الزراعية والتركيز على المعاملات الخاصة بالتعبئة والتغليف والتسويق الجيد للثمار، الى جانب تجهيز الثمار وفقا لاشتراطات الصحة النباتية ومعالجتها بالتعقيم الحراري بواسطة محطات المعالجة التابعة لإحدى الشركات الفنية المتخصصة في هذا المجال وتحت إشراف مباشر من قبل وزارة الزراعة والري.
ولفت إلى أهمية تلك المحطات في معالجة ثمار الفاكهة و بما يساعد على تحسين جودة الثمار وتنمية قدراتها التنافسية في السوق المحلي والخارجي من خلال تلبية متطلبات الصحة والصحة النباتية، مؤكداً أن إقامة مثل هذه المحطات سيعمل على تحقيق قفزات نوعية لدعم وتشجيع الصادرات الزراعية من خلال تلبية متطلبات واحتياجات الدول المستوردة للثمار والخضروات والفواكه سيما فاكهة المانجو ذات الإنتاجية الوفيرة والجودة العالية .
وقال " إن صادرات اليمن من المانجو تشكل نحو 15 في المئة من اجمالي صادرات الفواكه وتحتل المرتبة الثانية بعد الموز، ومعظمها يصدر الى الأسواق السعودية ودول الخليج ويتمتع المانجو اليمني بمذاق رائع ومميز ويحظى بإقبال واسع من قبل المستهلك في عدد من الدول العربية والاجنبية"، مبيناً أن دراسات وأبحاث زراعية وصفت ثمرة المانجو بملكة الفواكه كون استخداماتها لأغراض عدة.
يشار إلى أن زراعة المانجو في اليمن إحدى الزراعات الإستراتيجية لأهميتها الاقتصادية والاجتماعية كونها تعد مصدر دخل معظم المزارعين في مناطق إنتاجه، كما أن المانجو من الثمار التصديرية المرغوبة لدى المستهلكين محلياً وخارجياً.
وأوضح مدير الحجر النباتي في وزارة الزراعة والري جميل أنور رمضان أن "أغلب الكميات التي صدرتها اليمن من ثمار المانجو كانت عبر منفذ الطوال الى دول الخليج والأردن، فيما تم تصدير كميات أخرى بنسب متفاوتة عبر منفذ علب ومطار صنعاء الدولي الى كل من دول الخليج والسعودية والأردن ولبنان وقطر والكويت".
وأرجع رمضان ارتفاع صادرات اليمن من ثمار المانجو خلال هذا الموسم الى الاجراءات الفنية والرقابية التي تم اتخاذها لضمان تحسين جودة السلع الزراعية والتركيز على المعاملات الخاصة بالتعبئة والتغليف والتسويق الجيد للثمار، الى جانب تجهيز الثمار وفقا لاشتراطات الصحة النباتية ومعالجتها بالتعقيم الحراري بواسطة محطات المعالجة التابعة لإحدى الشركات الفنية المتخصصة في هذا المجال وتحت إشراف مباشر من قبل وزارة الزراعة والري.
ولفت إلى أهمية تلك المحطات في معالجة ثمار الفاكهة و بما يساعد على تحسين جودة الثمار وتنمية قدراتها التنافسية في السوق المحلي والخارجي من خلال تلبية متطلبات الصحة والصحة النباتية، مؤكداً أن إقامة مثل هذه المحطات سيعمل على تحقيق قفزات نوعية لدعم وتشجيع الصادرات الزراعية من خلال تلبية متطلبات واحتياجات الدول المستوردة للثمار والخضروات والفواكه سيما فاكهة المانجو ذات الإنتاجية الوفيرة والجودة العالية .
وقال " إن صادرات اليمن من المانجو تشكل نحو 15 في المئة من اجمالي صادرات الفواكه وتحتل المرتبة الثانية بعد الموز، ومعظمها يصدر الى الأسواق السعودية ودول الخليج ويتمتع المانجو اليمني بمذاق رائع ومميز ويحظى بإقبال واسع من قبل المستهلك في عدد من الدول العربية والاجنبية"، مبيناً أن دراسات وأبحاث زراعية وصفت ثمرة المانجو بملكة الفواكه كون استخداماتها لأغراض عدة.
يشار إلى أن زراعة المانجو في اليمن إحدى الزراعات الإستراتيجية لأهميتها الاقتصادية والاجتماعية كونها تعد مصدر دخل معظم المزارعين في مناطق إنتاجه، كما أن المانجو من الثمار التصديرية المرغوبة لدى المستهلكين محلياً وخارجياً.