ناشدت زوجة الملك السعودي السابقة عبد الله آل سعود، الرئيس الأمريكي باراك أوباما، مساعدتها في تحرير بناتها الأربعة، قائلة: "تم إجباري على البقاء في القصر الملكي السعودي لأكثر من عقد من الزمان".
وقدمت العنود الفايز ، 57 عامـًا، نداء إلى الرئيس، يوم الخميس، أي قبل يوم واحد من خطته لزيارة الملك عبد الله للمرة الثانية فقط .
وتابعت الفايز، موجهة حديثها لـ"أوباما": "يجب أن أغتنم هذه الفرصة لمعالجة هذه الانتهاكات الجسيمة المرتكبة ضد بناتي".
وأضافت الفايز، والتي تعيش في لندن منذ أن طلقها الملك عبد الله في عام 2003، أن معاملة زوجها السابق لبناتها قد ساءت في الآونة الأخيرة بعد 13 عاما في الحبس.
وقالت، في حديثها مع وكالة الأنباء الفرنسية، إن رحلاتهم للخارج نادرة بالفعل سواء لشراء الغذاء أوالدواء لأنفسهم وحيواناتهم الأليفة قد توقفت الآن.
وتابعت: ومنذ 13 عامـًا، ويحتجز بناتي سحر، مها، هلا وجواهر، وأضافت: "إنهم بحاجة ليتم حفظها والإفراج عنهم فورًا".
وكتبت الفايز، لمكتب الأمم المتحدة للمفوض السامي لحقوق الإنسان، قائلة: "إن بناتها تم سجنهن بالقوة، ضد إرادتهم، وقطعن عن العالم".
بينما قالت سحر وجواهر، لصحيفة صنداي تايمز في رسالة بالبريد الالكتروني، إنه كانوا يتم الاحتفاظ بهن في منزل معظمها أغلقت لأنها لم تترك ليدافعوا عن أنفسهم مع أحد لمساعدتها في الأعمال المنزلية.
وتابعت، سحر 24 عامـًا: "ليس لدينا جوازات السفر أو الهوية، ونحن تحت الإقامة الجبرية في منزله، مع القليل من الطعام".
وأصبح عبد الله ملكا للمملكة العربية السعودية في عام 2005، وكانت الفايز فقط 15 سنة عندما تزوجت الملك عبد الله، لكنه طلقها في وقت لاحق ما يزيد قليلا عن عقد من الزمان.
والملك، الذي لديه 38 طفلا من قبل عدد من الزوجات، وقد وضعت له أربع بنات مع الفايز تحت سيطرة ثلاثة من هم اخوة غير اشقاء، بحسب ما قالته سحر.
بموجب القانون السعودي، ويحظر على الفتيات والنساء من السفر، وإجراء مهام رسمية ، أو تمر بعض الإجراءات الطبية دون الحصول على إذن صريح من أولياء أمورهم الذكور.
وقدمت العنود الفايز ، 57 عامـًا، نداء إلى الرئيس، يوم الخميس، أي قبل يوم واحد من خطته لزيارة الملك عبد الله للمرة الثانية فقط .
وتابعت الفايز، موجهة حديثها لـ"أوباما": "يجب أن أغتنم هذه الفرصة لمعالجة هذه الانتهاكات الجسيمة المرتكبة ضد بناتي".
وأضافت الفايز، والتي تعيش في لندن منذ أن طلقها الملك عبد الله في عام 2003، أن معاملة زوجها السابق لبناتها قد ساءت في الآونة الأخيرة بعد 13 عاما في الحبس.
وقالت، في حديثها مع وكالة الأنباء الفرنسية، إن رحلاتهم للخارج نادرة بالفعل سواء لشراء الغذاء أوالدواء لأنفسهم وحيواناتهم الأليفة قد توقفت الآن.
وتابعت: ومنذ 13 عامـًا، ويحتجز بناتي سحر، مها، هلا وجواهر، وأضافت: "إنهم بحاجة ليتم حفظها والإفراج عنهم فورًا".
وكتبت الفايز، لمكتب الأمم المتحدة للمفوض السامي لحقوق الإنسان، قائلة: "إن بناتها تم سجنهن بالقوة، ضد إرادتهم، وقطعن عن العالم".
بينما قالت سحر وجواهر، لصحيفة صنداي تايمز في رسالة بالبريد الالكتروني، إنه كانوا يتم الاحتفاظ بهن في منزل معظمها أغلقت لأنها لم تترك ليدافعوا عن أنفسهم مع أحد لمساعدتها في الأعمال المنزلية.
وتابعت، سحر 24 عامـًا: "ليس لدينا جوازات السفر أو الهوية، ونحن تحت الإقامة الجبرية في منزله، مع القليل من الطعام".
وأصبح عبد الله ملكا للمملكة العربية السعودية في عام 2005، وكانت الفايز فقط 15 سنة عندما تزوجت الملك عبد الله، لكنه طلقها في وقت لاحق ما يزيد قليلا عن عقد من الزمان.
والملك، الذي لديه 38 طفلا من قبل عدد من الزوجات، وقد وضعت له أربع بنات مع الفايز تحت سيطرة ثلاثة من هم اخوة غير اشقاء، بحسب ما قالته سحر.
بموجب القانون السعودي، ويحظر على الفتيات والنساء من السفر، وإجراء مهام رسمية ، أو تمر بعض الإجراءات الطبية دون الحصول على إذن صريح من أولياء أمورهم الذكور.