تحتل السيدة كريستي والتون المرتبة التاسعة في قائمة أغنياء العالم وتتجاوز ثورتها الناتج المحلي القومي لكلاً من اليمن والأردن.
وجمعت كريستي والتون ثروتها من سلسلة محلات "وول مارت"، حيث تملك 36.7 مليار دولار، وفقاً لآخر إحصاء لمجلة "فوربس" الأميركية.
وتملك كريستي ثروة تفوق الناتج المحلي الإجمالي للملكة الأردنية الهاشمية، والبالغ 31 مليار دولار وفقاً لتقرير البنك الدولي، ويبلغ عدد سكان الأردن 6 ملايين نسمة.
وايضاً فأن ثروة والتون تتجاوز ايضاً الدخل القومي والنائج المحلي اليمني.
حيث تشير تقديرات ان الناتج المحلي اليمني يبلغ 26.909 مليار دولار ونصيب الفرد هو 1.171 دولار، بحسب موقع ويكيبيديا.
ووفقاً لتقرير (فوربس) الأميركية والذي صدر قبل 10 أيام، وصلت ثروة مليارديرات العالم إلى 6.4 تريليون دولار، مما يؤكد أننا نعيش عصر الثروات الفردية بإمتياز، وفي قراءة مختلفة لقوائم الأثرياء، إتضح أن بعضهم يملك ثروات تفوق إقتصاديات دول بالكامل، وتحديداً الناتج المحلي الإجمالي لدولة ما في سنة بعينها، فهناك 1565 مليارديراً حول العالم، غالبيتهم يملكون ثروات تفوق دولاً بكاملها، وعلى الرغم من أنهم - في الغالب - بذلوا جهوداً كبيرة في تكوين هذه الثروات، ولا يترددون في دفع الضرائب، وتوظيف الآلاف، إلا أن خللاً كبيراً يعتري منظومة الثروات حينما يكون هناك بعض الأفراد أغنى من الدول.
غيتس وسوريا
أما النموذج الثاني لثراء الأفراد مقابل فقر الشعوب، فإنه يتجسد في بيل غيتس الذي عاد إلى صدارة أثرياء العالم بثروة تقدر بـ 76 مليار دولار، وهو بذلك أغنى من سوريا التي يبلغ عدد سكانها 22.5 مليون نسمة ولا يتجاوز إجمالي الناتج المحلي الإقتصادي بها 73 ملياراً "حينما كانت الأوضاع مستقرة قبل إشتعال الأحداث الحالية" وهناك نماذج أخرى تجسد تفوق ثروات الأشخاص على الدول، من بينهم كارلوس منعم حلو، صاحب المركز الثاني بثروة تقدر بـ 74 ملياراً، وهو بذلك يتفوق على إقتصاد كوبا، و وارين بوفيت الأغنى من أوزبكستان، حيث تصل ثروته إلى 58 مليار دولار، ولا يتجاوز الناتج المحلي لأوزبكستان 50 مليار ويبلغ عدد سكانها 30 مليوناً.
وجمعت كريستي والتون ثروتها من سلسلة محلات "وول مارت"، حيث تملك 36.7 مليار دولار، وفقاً لآخر إحصاء لمجلة "فوربس" الأميركية.
وتملك كريستي ثروة تفوق الناتج المحلي الإجمالي للملكة الأردنية الهاشمية، والبالغ 31 مليار دولار وفقاً لتقرير البنك الدولي، ويبلغ عدد سكان الأردن 6 ملايين نسمة.
وايضاً فأن ثروة والتون تتجاوز ايضاً الدخل القومي والنائج المحلي اليمني.
حيث تشير تقديرات ان الناتج المحلي اليمني يبلغ 26.909 مليار دولار ونصيب الفرد هو 1.171 دولار، بحسب موقع ويكيبيديا.
ووفقاً لتقرير (فوربس) الأميركية والذي صدر قبل 10 أيام، وصلت ثروة مليارديرات العالم إلى 6.4 تريليون دولار، مما يؤكد أننا نعيش عصر الثروات الفردية بإمتياز، وفي قراءة مختلفة لقوائم الأثرياء، إتضح أن بعضهم يملك ثروات تفوق إقتصاديات دول بالكامل، وتحديداً الناتج المحلي الإجمالي لدولة ما في سنة بعينها، فهناك 1565 مليارديراً حول العالم، غالبيتهم يملكون ثروات تفوق دولاً بكاملها، وعلى الرغم من أنهم - في الغالب - بذلوا جهوداً كبيرة في تكوين هذه الثروات، ولا يترددون في دفع الضرائب، وتوظيف الآلاف، إلا أن خللاً كبيراً يعتري منظومة الثروات حينما يكون هناك بعض الأفراد أغنى من الدول.
غيتس وسوريا
أما النموذج الثاني لثراء الأفراد مقابل فقر الشعوب، فإنه يتجسد في بيل غيتس الذي عاد إلى صدارة أثرياء العالم بثروة تقدر بـ 76 مليار دولار، وهو بذلك أغنى من سوريا التي يبلغ عدد سكانها 22.5 مليون نسمة ولا يتجاوز إجمالي الناتج المحلي الإقتصادي بها 73 ملياراً "حينما كانت الأوضاع مستقرة قبل إشتعال الأحداث الحالية" وهناك نماذج أخرى تجسد تفوق ثروات الأشخاص على الدول، من بينهم كارلوس منعم حلو، صاحب المركز الثاني بثروة تقدر بـ 74 ملياراً، وهو بذلك يتفوق على إقتصاد كوبا، و وارين بوفيت الأغنى من أوزبكستان، حيث تصل ثروته إلى 58 مليار دولار، ولا يتجاوز الناتج المحلي لأوزبكستان 50 مليار ويبلغ عدد سكانها 30 مليوناً.